طلبت من زوجها طلب ليلة الدخله فانهار فى البكاء

شاب وفتاة تحقق حلمهم بالزواج
فى يوم الزفاف قضى العروسان يوم جميل مع اهلهم واصحابهم
الى ان قامو بتوصيلهم الى منزلهم "عش الزوجيه "

 
دخل العريس والعروسه الى شقتهم وهم فى غاية السعاده
فتح العريس النور وقال لعروسته " البيت نور بوجودك
فقامت العروسه بالرد عليه بخجل النور نورك حبيبى
فقال لها اخيرا تحقق حلمنا بالزواج فانا الان اسعد انسان فى الدنيا
فردت عليه بكل خجل " متكسفنيش اكتر من كده
فقام العريس بتقبيل يد عروسته
وقالت له هيا نصلى ركعتين شكر لله
فاندهش وتفاجاء من هذا الطلب
وقال لها دعى الصلاة الان نؤجلها
قالت له لا فالصلاه هى اهم شىء فلنبداء حياتنا بطاعة الله
هيا نصلى ركعتين لله
فقال لها بكل خجل
هعترفلك بحاجه
انا
انا
.
لن تصدق ماذا قال لها

فبعد ان كان اليوم بالكامل يمر عليهم بكل سعاده وحب
وبعد ان وصلو الى عش الزوجيه وهم فى غاية السعاده
فبعد كل هذه السعاده تغير كل شىء بعد ان طلبت منه ان يصلى ركعتين لله
ورفض الزوج ولكن الزوجه اصرت على ان يصلى
وفجاءه انفجر فى البكاء
فاندهشت الزوجه لماذا تبكى هكذا
قال لها انا لا اعرف كيف اصلى
صعقت الفتاة من الكلمه
وقالت له كيف لا تعرف كيف تصلى وانت مسلم
قال لها لم اصلى قط فى حياتى
فبدات الزوجه تهداء من روعه واخذته تعلمه الموضوء وكيف يصلى
وبالفعل علمته كيف يصلى وقامو بالصلاه ركعتين شكر لله
وقال الزوج لزوجته انا اشكر الله واحمده على انه رزقنى بزوجه مثلك
وكان هذا اليوم هو بداية لالتزام هذا الزوج

تابع القراءة

قصه حب فتاة مراهقة

قصة فتاة تبلغ من العمر 14 عام
اعجبت هذه الفتاه بابن خالها الذى يبلغ 16 سنه
كانت تعجبها شخصيته وكانت تراه ذكى وكان مستواه الدراسى متوسط


فى البدايه لم يكن هناك اى علاقه مجرد كلام كبنت خالته
 تقول هذه الفتاه انه كان ينظظر لها نظرات جعلتها تحتار فهى كانت وقتها فى سن 11 سنه

وكان  الكل دائما يقولون لى انى اتصرف كالكبار

وظل الوضع كما هو الى ان اصبحت الفتاة فى سنه 14 وابن خالها فى سنه 16

وفى احد الرحلات بدات يحدث بينهم كلام واصبح كل منهم يحكى للاخر عن نفسه

فظلت الفتاة تقول له هل تحب قال لها نعم

فظلت الفتاة تقول له من هى وظلت مصره على ان تعرف من هذه التى احتوت قلبه

فاذا به يقول لها انا معجب بيكى انتى

كان يقول لها دئما انه لا يحادث بنات ولا يعاكس ويكره من يفعل هذا

ظلو فتره ليست بالقصيره يسهرون يوميا حتى الصباح وهم يتكلمون على الهاتف

فى احدى الايام كانت اختها الصغيره تجلس على لاب اخيها

وكانت الاخت الصغيره تكلم صديقتها وقامت صديقتها بارسال صوره لها حتى تشعها للبروفايل

فطلبت من اختها الكبيره ان تثبت لها الصوره على البروافيل

فظلت تبحث عن الصوره حتى وجدتها بجوار ملف اخر

فقامت بوضع صوره البروفايل وذهبت للصلاه ثم عادت مره اخرى

اخذها الفضول لفتح الملف الذى كان متواجد بجوار الصوره

وبالفعل فتحت الملف اذا به كله محادثات لابن خالها مع بنات ومعاكسات

وكانت هناك محادثات جماعيه لابن خالها واخيها وهم يتكلمون مع بنات

فقالت هذه الفتاه لابن خالها عما وجدته فقال لها انا اسف وسامسح كل هذا

فصدقته وعادت تتكلم معه مره اخرى

ولكن كانت كل فتره تجد انه يكذب عليها كثيرا وبدات تشك انه يخدعها

ولكن من شدة حبها له كانت تسامحه

وقال لها فى احد المرات ساعرفك على البنات اللواتى احدثهن

كانت هذه الفتاه لا تستطيع ان تفارق ابن خالها

حتى انها كانت تذاكر بجوار الحاسوب حتى لا تنقطع عن المحادثه معه

فتدنى مستواه الدراسى وصبحت لا اركز واتشاجر دائما مع اخوتى حتى اجلس على الحاسوب

كان اذا طلب منها اى شىء نفذته له من شدة حبها

كان صديقة هذه الفتاه على درايه بعلاقه هذه الفتاه مع ابن خالها

وكانت دائما تنصحها بالابتعاد عنه ولكنها كانت ترفض

وبدات تتكلم مع كل من تعرفهم بحبها لابن خالها وحبه لها

ووصل الشك الى اخو هذه الفتاه ان هناك علاقه بين اخته وابن خاله

 وفى احد الايام قال لها ابن خالها انه لا يوجد لزوم لوجوده معها فصدمت الفتاه من الكلام

وتذكرت نصائح زميلاتها لها بالابتعاد عنه تماما

 وعلى الرغم من كلامه الجارح لها قررت ايضا الاستمرار فى الحديث معه

ويوم ورا يوم بدات تشعر بان كرامتها تهان

فقامت بحذفه من الاصدقاء ومن موبايلها

فحاول هو ان يصل لها مره اخرى ويقول لها انه كان يمزح ولا يتكلم جديا

ويقول لها انها اغلى شىء عنده ومدى اهميتها له كل هذا عبر الرسائل القصيره SMS

ظلت هذه الفتاة فى حيرة وعذاب فاصبحت لا تستطيع ان تاكل ودائما تفكر

واصاب وجهها شحوب تناقص وزنها بشده اصبحت ضعيفه جدا

اصبحت فى حالة اكتئاب شديده لا تتكلم ولا تضحك بعد ان كانت مرحة جدا

 فبعد ان حاول ابن خالها فقط مره او مرتين الوصول لها ولم يستطع

لم يحاول مره اخرى وكان لا ياتى الى منزلهم حتى لا يراها فلم تكن تعلم هذه الفتاة لماذا لا يريد رؤيتها

ولكن عاد مره اخرى ليحاول ان يراها فكان يذهب لمنزل جدها التى كانت تتواجد فيه بكثره

ولكن كانت الفتاه لا تريد ان تراه او يراها

فطلب من صديقاته على الانترنت ان يتحدثو اليها ولكن كانت رافضه تماما

فتقول الفتاه ان ثقة اهلى فى وكرامتى اهم بكثييييييير من وجود شخص مثله  معى لانه كان كالثعلب

ويحادث الفتيات امامى ولا يهتم بى وكان يفعل اشياء غريبه

ولكن حبى الشديد لى اعمانى عن كل هذا

وتقول فى نهاية قصتها " كم انا نادمه كل الندم على ما فعلته وعلى معرفتى به "

العبره من هذه القصه

لا تجعلى نفسك عرضه ان تهان كرامتك

انتى ملكة فلقد اعزك الله فلماذا تتنازلين عن هذه العزه والكرامه

تابع القراءة

سعودى طلق زوجتة امام الناس بطريقة مهينه

نتفاجاء يومينا بقصص طلاق غريبه تحدث فى مجتمعنا 

فهذ ان دل فانه يدل على اننا ابتعدنا كثيرا عن الطريق المستقيم 

لان اكثر شىء يسعد به الشيطان هو ان يفرق بين المرء وزوجة 

فى هذه القصه حدثت حالة الطلاق بطريقة عجيبة 

فكان زوج وزوجتة فى المطار فى مدينة الرياض 

فكانت زوجة هذه الرجل تمسك بيده باسلوب حميم ورومانسى 

فغضب الزوج من هذا التصرف ان تقوم زوجته بمسك يده بهذه الطريقه امام الناس 

وقال لها اتركى يدى ولا تمسكيها هكذا 

فلم تنفذ كلامه وظنت انه يخجل منها 

فظلت ماسكه بيده وبدات تقول له بعض كلمات الغزل 

مما جعله يغضب اكثر واكثر 

وظن انها تفعل هذا عندا فيه 

ففقد صوابه وقام برفع صوته عليها امام الجميع 

وقال لها انتى طالق  

وكان جميع الموجودين بالمطار يستغربون مما يفعله هذا الزوج بزوجته 

تخيلو معى كم السعاده للشيطان بعد ان استطاع ان يوسوس لهذا الرجل 

اخوتى بالله الحليم من يملك نفسه عند الغضب

فحاول ان تتمالك نفسك وقت الغضب حتى لاتفعل شىء تندم عليه

تابع القراءة

مكالمة ادت الى فسخ الخطوبة

رن جرس الموبايل للمرة الخامسة يعني كان يدق اكثر من مره وردت عليه الخطيبة ....
الخطيب: أعتقد أنا انسان مو .... تطنشيني وماتردين على تيليفوناتي.
الخطيبة: رد السلام في الاول وبعدين نتفاهم.

الخطيب: اش راح يكون عذرك يعني بتقولين كنت نايمة ولا قاعدة مع أمي وخواتي.

الخطيبة: الله يسامحك تتهمني قبل ما تسمع مني.

الخطيب: بصراحة الأمر واضح بدون ماتوضحين .. ليش ماتردين على تيليفوناتي اكيد

كنت مشغولة مع غيري ما كنتي فاضية لي؟

الخطيبة: بصراحه فعلا كنت مشغولة مع غيرك.

الخطيب: منهو هذا اللي ماخذ عقلك وكل تفكيرك لدرجة ما خلاك تردين على

تيليفوناتي؟

الخطيبة: بصراحه لما أكون معاه أنسى الدنيا وما فيها فلازم ياعزيزي تعذرني.

الخطيب: وبكل وقاحة تقولين هذا الكلام قدامي وحنا بعدنا مخطوبيين فلو تزوجنا اش

كنتي بتسوين ؟


الخطيبة: الله يسامحك ما في داعي للغلط مادمت انا ما غلطت عليك.

الخطيب: كل هذا وما غلطتي..تطنشين تيليفوناتي وماتردين علي 4اتصالات طول

اليوم ولما رديتي الحين تقولين لما أكون معاه أنسى الدنيا وما فيها كل هذا وما

غلطتي؟



الخطيبة: هذا ماحصل فعلا كنت مشغولة معاه وما قدرت ارد على تيليفوناتك.

الخطيب: الظاهر ما راح نقدر نكمل هذي العلاقة فخليك مع اللي كنت مشغولة معاه

و اللي فضلتيه علي.

الخطيبة: جزاك الله خير هذا أحسن شي سويته.

الخطيب باستغراب: ليش انتي فرحانة لفصخ الخطوبة ومنو هذا اللي ضحيتي فيني

علشانه؟

الخطيبة: أنا فرحانة لان اتصالاتك الأربعه اليوم كشفت لي شيء خطير يبعدني عنك

و يخليني أصمم على فصخ الخطوبة.

الخطيب باستغراب: ممكن تفهميني أكثر.

الخطيبة:انت اتصلت فيني اليوم الساعة 11.45 ظهرا

و الساعه 3.45عصرا

و الساعة6:30 المغرب
والساعه 8مساء

وهذا هو اتصالك الخامس اللي تكلمني فيه

الخطيب: شيء عجيب انك تتذكرين حتى ساعة الاتصال بكل دقة.

الخطيبة: أتذكرها لأنها الأوقات اللي أكون فيها مشغولة مع من أحب و اللي أنسى كل شيء من أجله و البذات لما أكون معاه في هذي الأوقات..و أنا الآن فرحانة لأني اكتشفت انك مشغول عن من هو أحق بانشغالك به،تحب تعرف أنا مع مين كنت؟

الخطيب: منو ؟

الخطيبة: كنت مع الله،لأنك كنت تتصل فيني في اوقات الصلاة الوقت اللي أكون فيها منقطعة عن الدنيا وما فيها ،و أنا ماأقدر أرتبط في انسان لاتربطه صلة بالله.

أغلقت الخطيبة التيليفون بوجه خطيبها بعد أن قررت هي الابتعاد عنه.


قصة تستحق التفكير كثيراً !!

تابع القراءة

اعتدى على والدته بالحذاء ... فاصابة شلل

للاسف انها قصة حقيقية وحدثت بالفعل
كان هناك شاب فى الخامسة عشر من عمرة
لم يكن ابدا يتخيل ان ينام ويصحى اليوم التالى ويجد يده قد اصابها شلل

ولكن اصيبت يده بالشلل
كان هذا الشاب عاق لوالدية دائما ما يتلفظ عليهم
ولا يحترمهما
وبعد ان مات والده ازداد معاملتة السيئه لامه
فكان يعاقبها فقط لانها تقول له ابتعد عن اصحاب السوء
اصحابة الذين كانو سبب فى رسوبه فى الدراسه
ففى احدى الايام قالت له امه
ساقول لخالك على ما تفعله بى
فى الماضى كان يخاف هذا الشاب من خاله
ولكن مع قسوة قلبة وصحبة السوء
قام بالتطاول على خاله
وقال له لن تستطيع فعل اى شىء معى
وفجاءه قام بالقاء حذاءه على امه
فبكت الام من هول الموقف
فكيف يفعل ابنى هكذا
فانا امه
واخاف عليه من ان يمسه سوء
فبكت وجلست تدعى عليه
وفى اليوم التالى قام الشاب من نومه
فلم يستطع ان يحرك ذراعه
فجلس يبكى وتذكر ما فعله بوالدته
وظل يبكى ويندم على ما فعله
وطبعا قلب الام دائما نبع الحنان
فلم يكن منها الا انها جلست تدعى له بالشفاء
ـ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻻﺳﺮﺍﺀ ( ـ
{ ﻭَﻗَﻀَﻰ ﺭَﺑُّﻚَ ﺃَﻻَّ ﺗَﻌْﺒُﺪُﻭﺍْ ﺇِﻻَّ ﺇِﻳَّﺎﻩُ  ﻭَﺑِﺎﻟْﻮَﺍﻟِﺪَﻳْﻦِ ﺇِﺣْﺴَﺎﻧًﺎ ﺇِﻣَّﺎ ﻳَﺒْﻠُﻐَﻦَّ ﻋِﻨﺪَﻙَ
ﺍﻟْﻜِﺒَﺮَ ﺃَﺣَﺪُﻫُﻤَﺎ ﺃَﻭْ ﻛِﻼَﻫُﻤَﺎ ﻓَﻼَ ﺗَﻘُﻞ ﻟَّﻬُﻤَﺂ ﺃُﻑٍّ ﻭَﻻَ ﺗَﻨْﻬَﺮْﻫُﻤَﺎ ﻭَﻗُﻞ ﻟَّﻬُﻤَﺎ ﻗَﻮْﻻً ﻛَﺮِﻳﻤًﺎ )
 23 ( ﻭَﺍﺧْﻔِﺾْ ﻟَﻬُﻤَﺎ ﺟَﻨَﺎﺡَ ﺍﻟﺬّﻝِّﻣِﻦَ ﺍﻟﺮَّﺣْﻤَﺔِ ﻭَﻗُﻞ ﺭَّﺏِّ ﺍﺭْﺣَﻤْﻬُﻤَﺎ ﻛَﻤَﺎ ﺭَﺑَّﻴَﺎﻧِﻲ ﺻَﻐِﻴﺮًﺍ ) 24 ).}

اعلم اخى المسلم ان رضى الله من رضا والديك
فحاول قدر المستطاع ان تطيع والديك
ولا تجعلهم فى يوم من الايام ان يدعو عليك بدلا من الدعاء لك
لأتنســـوني من صالح دعـــوات
‎ ‎‏ وادعو ان الله يعتقني من النار ويدخلي جنته اسالك بالله تقول امين لي ولكافه الاسلام والمسلمين

تابع القراءة

عاقب ابنه .. فتسبب فى بتر يده

هذه القصة ذكرها الشيخ محمد حسان
فى احدى خطبة الخاصه بتربيه الابناء
كان هناك اب ليس لديه سوى ابن وحيد عمرة 4 سنوات
 فلم يكن لديهم فى شقتهم انتريه


 
 فقرر الاب ان يدخر المال ليشتريه
لان حالته الماديه كانت صعبه
وبعد ان ادخر ثمن الانتريه ذهب ليشتريه
وبالفعل اشتراه ولم يكمل الانتريه سوى ال3 ايام
 فاذا بابن هذا الرجل اثاء لعبه قام بخدش الانتريه
 ورسم عليه وافقده مظهره فلما راى الاب هذا جن جنونه
فذهب لابنه وانهال عليه بالضربات بشده
وكانت الام تحاول الدفاع عن ابنها ولكنها لم تستطيع
وقال لها انتى طالق
بسبب انها تحاول ان تبعد ابنه عنه
وذهبت الى غرفتها تبكى
بعد ان ضرب الاب ابنه ذهب به ليربطه فى كرسى
ولما سمعت الام ان الاب توقف عن الضرب
ظنت ان زوجها ترك ابنه وحن قلبه عليه
 ولما خرجت من غرفتها وجدت ابنها ملقى على الارض ومربوط بكرسى
وكان لون ذراعه بداء يميل للون الاسود
 ففزعت الام وصرخت وذهبت هى والاب بابنهم الى المستشفى
 فاذا بالطبيب يقول لهم ان ابنهم اصابته غرغرينه فى يده
 بسبب قوة الربط مما ادى الى توقف سريان الدم لفتره كبيره
فلابد من بتر يده والا سيموت
فما كان من الاب الا ان يوافق على بتر يد ابنه
وكان الحزن والالم ووالندم على وجه الاب
ولماذا هذا كله بسبب الغضب والعصبيه
وبعد ان بترو يد الطفل
ظل الطفل كلما شاهد والده يقول له هذه الكلمات التى كانت تقطع وتدمر قلب الاب" ابى ارجوكى ارجع لى يدى ولن العب عند الانتريه مرة اخرى "
نصيحة
تمالك نفسك وقت الغضب 

فممكن فى ساعه الغضب نفعل اشياء نندم عليها العمر باكملة

تابع القراءة

طفلة تقوم بكتابة رسائل الى ربها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصة لطفلة تكوم بكتابة رسائل فى لربها .... قصة مؤثره جدا جدا

تقول والدة هذه الفتاه

صحيت من النوم مبكرا مثل كل يوم

وكان هذا اليوم اجازة . وكانت بنتى تستيقظ مبكرا

كنت ادخل الى مكتبتى واظل اكتب فى دفاترى فدخلت على ابنتى وقالت لى ام الذى تكتبينه يا امى

فجاوبته وقلت لها اكتب رساله الى الله

فقالت لى هل ممكن ان اقراء الرساله يا امى

قلت لها لا انها رسائلى الخاصه ولا يجب ان يطلع عليها احد

فذهب بنتى وهى حزينه

وبعد عدة ايام دخلت عليها فى غرفتها ففزعت بنتى عندما راتنى وهذه اول مره يحدث لها هكذا

وكانت تكتب شىء .. فقلت لها ما بكى وماذا تكتبين

فقالت لا اكتب شىء يا امى انها دفاترى الخاصه

فجلست افكر ماذا كانت تكتب فى دفاترها وتخشى ان اراه

فسالتها مره اخرى ماذا تكتبين ؟ فردت علي وقالت اكتب رسائل الى ربى كما فعلتى انتى

وفجاءة قالت لى هل كل ما نكتبه الى الله يتحقق يا امى ؟ فقلت لها بالطبع فالله عالم وقادر على كل شىء

فقلت لها هل اطلع على ما تكتبين فرفضت بشده

فتركتها وذهبت الى زوجى المريض كى اقم بقراءه الصحف اليوميه له

وولكن كنت اقراء له الصحف وكنت افكر فى ابنتى فلاحظ زوجى ذلك

وظن اننى حزينه لانى اقراء له الصحف وهو غير قادر على قراتها

فطلب منى ان ااتى له بممرضه كى تساعدنى فى وتقلل الحمل عنى

فقلت له لا لن يخدمك احد غيرى . وقبلت راسه

وقلت له سبب عدم تركيزى وحزنى

فى صباح اليوم التالى خرجت ريم لتذهب للمدرسه

فلما رجعت الى المنزل ورات طبيبا فى منزلهم

فزعت الفتاة ودخلت لتطمئن على والده المريض

فجلست بجواره واخذت تضحكه وتحوال التخفيف عنه

 قال الطبيب ان زوجك حالتها تسوء يوما بعد يوم

فسمعت ابنتى ماقاله الطبيب بان حالة والدها تسوء وان قلبة لم يعد يتحمل

وان ايامه فى الحياة باتت معدوده

فقلت لها يا ابنتى ان الله قادر على كل شىء ليس لنا الا ان ندعى له انى يشفيه الله

ولابد ان نصبر على بلاء الله

ففجاءة قالت لى ابنتى " والدى لن يموت "

وكانت كل يوم تقوم بتقبيل والدها قبل الذهاب الى المدرسه وحين عودتها

وفى هذا اليوم قبلت ريم والدها ولكنها على غير العادة ظلت تنظر له بكل حب وحنان

وقالت له كم اتمنى ان توصلنى الى المدرسة مثا صديقاتى

فحزن والدها من سماع كلامها ولكنه تماسك وقال لها  قريبا ان شاء الله ساوصلك الى مدرستك

 ولكنه على علم انه لن يستطيع

فذهب ابنتى الى المدرسه .. ففكرت فى ان اقراء الرسائل التى كانت تكتبها

فقمت بالبحث عن دفاترها فلم اجد اى شىء فبحثت مره اخرى وظللت ابحث

حتى وجدت الصندوق الذى تحبه ريم كثيرا

ففتحته فاذا به رسائل كثيرة جدا وكلها مكتوبه الى الله

كان مكتوب فى احد الرسائل " يارب يارب يموت كلب الجيران لانه متوحش ودائما ما يخيفنى

"يارب اتمنى ان تلد قطتنا قطط كثيره حتى تعوضها عن موت قطتها الصغيره "

ياااارب ينجخ ابن خالتى لانى احبة

يارب تكبر ازهار بيتنا بسرعه

وغيرها الكثييييير من الرسائل

والمفاجاءة ان كل الرسائل كانت قد تحققت بالفعل

فبالفعل مات كلب الجيران

القطه اصبحت تلد كثيرا

نجح ابن خالتها

كبرت الازهار

 ولكن قلت لنفسى لماذا لم تدعو لوالدها ان يشفيه الله

فجلست افكر لماذا لم تدعى لوالدها .. ياليتها تدعو له لعل الله يستجيب لها

واثناء تفكير العميق فاذا بتليفون المنزل يرن

فردت على الهاتف وكان الاتصال من مدرسة ابنتى

فقلت لهم ماذا حدث لريم هل فعلت اى شىء

فقالت لى ان ريم اثناء نظرها من نافذه الفصل فسقطت من الدور الرابع

صعقت وكانت الصدمه قوية للغايه

ولما سمع الزوج كلام الام اصابة شلل فى لسانه فلم يعد يستطيع الكلام

كنت لا اصدق ان ابنتى ماتت

فكنت يوميا اذهب الى مدرستها لعلها تخرج منها

فكنت اقوم بعمل كل شىء كانت تحبه ابنتى

ورة الايام والشهور على موت ابنتى

وفى يوم من الايام اتت الخادمه مسرعه وتقول لقد سمعت صوتا فى غرفة ريم

فجن جنونى هل هذا يعقل هل ريم عادت الى الحياة

فاصرو على الدخول الى غرفت ابنتها

فلما دخلت غرفتها وتذكرتها جلست ابكى بشده

ورميت نفسى على سريرها

وكان يهتز بشده

فتذكرت ان ابنتى قالت لى ان هذ السرسر يهتز ويصدر اصوات مزعجه

ولكن لم يجلس احد على السرير منذ ان توفت ابنتى فماذا احدث الصوت

 فاذا باللوحة التى كانت مكتوب بداخلها اية الكرسى

فكانت ابنتى دائما ما تقراء اية الكرسى

فاخذتها كى اعيدها الى مكانها فكان بداخلها ورقة كبيره خلف البرواز

فكانت هذه الورقة بها رساله من ريم الى ربها

فماذا كان مكتوب فى هذه الرساله ولماذا وضعتها خلف اية الكرسى دونا عن باقى الرسائل

كان مكتوب فى هذه الرساله

"" يااااارب امووت انا  ويعيش ابى ""

تابع القراءة

ستر عرضها ثم احبها فقتل من اجلها

كان هناك احدى الشباب الذى يعرف عنه التدين والاحترام
كان فى حاجه الى ان يستاجر شقة كى يسكن فيها
فبحث وبالفعل وجد شقة للايجار

وذهب لصاحبها كى يتفاوض معه فى ايجار الشقه

وكان هذا الرجل ذو سمعه خبيثة وكان يعمل قواد ويجلب البنات لممارسة الرزيله بمقابل

وفى يوم من الايام عرض ها الرجل على الشاب بعض من صور البنات ليختار واحده

فصعق الشاب وقال له اعوذ بالله ان افعل هذا ابدا

وكان هذا الرجل يوميا يعرض هذه الصور على الشاب

وفى النهاية ضعف هذا الشاب واختار احدى البنات

فذهب الرجل لاحضار الفتاة له فى شقته

وعندما نظر الشاب الى هذه الفتاة وجدها ترتعش وتبكى وفى حاله  خوف شديد

فقال لها ما بكى ايتها الفتاه

قالت له اشعر بالتعب والالم الشديد فانا لا اريد ان اظل هكذا

فقال لها وما سبب انك تفعلين الفواحش

قالت له ان هذا الرجل يهددنى بشىء

فبكى الشاب على حال هذه الفتاه

فقال لها اهدئى انا لن افعلى معكى اى شىء وسوف اطلب من هذا الرجل ان ياتى بكى كل يوم

حتى لا ياخذك الى شباب اخرين

فانا لن افعل معكى اى شىء

وبالفعل طلب الشاب من الرجل ان تاتى له هذه الفتاه كل يوم

وبعد عده ايام ذهب هذا الشاب ليسال عن حال هذه الفتاه

فسمع انها فتاه محترمه

وشعر هذا الشب بانه احب هذه الفتاه وايضا هى لما رات منه كل شهامه وكل احترام احبته

واذا بالشاب يقرر ان يتزوج هذه الفتاة

ولما سمع الرجل ان هذا الشاب سيتزوج الفتاة

فجن جنونه وذهب اليه وقال له سافضحها فى كل مكان وسانشر صورها فى كل مكان

وظل يهدده ويهددها الى ان فقد الشاب عقله وقتل هذا الرجل

وبعد ذلك ذهب ليسلم نفسه الى الشرطه وقص لهم القصة كاملة
فرأف القاضى به فتم الحكم عليه بالسجن المخفف 7 شهور

وبعد ان قضى مدته داخل السجن خرج فوجد ان الفتاة قد فارقت الحياة

وسبب الوفاة هو مرض الايدز

وان لله وانا اليه راجعون
ارجو ان اكون قد اصلت اليكم فكرة وعبرة من هذه القصة واستغفر الله العظيم اسال الله ان يستر جميع بنات المسلسمين

تابع القراءة

مشاكل البكاء قبل النوم

 عندما يبكى الانسان قبل النوم يتعرض لكثير جدا من الاضرار النفسية و ايضا الاضرار الجسديه 

فلابد ان نتجنب البكاء قبل النوم

 هناك ثلاث اشياء يسببها البكاء قبل النوم وهى :-

1-القلق الدائم : فالبكاء قبل النوم يجعلك لا تستتطيع ان تحصل على فترة كافيه من النوم الهادىء 

ويجعلك تاخذ وقت طويلا حتى تنام , وبالتالى سيسبب لك قلق  

2- التوتر : فالبكاء قبل النوم يتسبب دائما فى ان تستيقظ اليوم التالى فى حالة من التوتر , وتستمر فى التفكير فى سبب بكائك 

3: سوء الحالة النفسيه: فحالتك قبل النوم تؤثر على حالتك النفسيه وبالتالى البكاء قبل النوم سيؤثر بالسلب على حالتك النفسيه 

تابع القراءة

مدرسة تموت وهى عاريه

مدرسة اتاها ملك الموت وهى عارية
قصه حقيقية
كانت هذه المعلمة على علاقة بضابط فى الشرطه

وللعلم هذه المعلمة متزوجه
كان زوجها يوصلها كل يوم الى مدرستها ثم يذهب هو الى عمله

فى احد الايام قام وبعد ان وصل الزوج زوجته الى المدرسه وذهب لعمله

فاتصلت هذه المعلمه بعشيقها الضابط لتقول له سوف نلتقى اليوم

فذهبت الى مدير المدرسه لتسمح لها بالذهاب

فقال لها لماذا

فقالت ان ابنى الصغير مريض جدا ولابد ان اذهب به الى الطبيب
فسمح لها المدير بالانصراف
فاتصلت بعشيقها وقال لها حجزت احد الغرف فى احد الفنادق الشهيره
فطلب منها ان تسبقه الى هناك
وبالفعل وصلت هناك ووجدت الظابط كان فى انتظارها فذهبا سويا الى الغرفه
وقامت بنزع ملابسها امام هذا الرجل " اعذكم الله "
وظل هؤلاء الخونه يفعلون ما يبغونه ويعصون الله
وبعد ان انتهو من فعلتهم الدنيئه
قال لها ساذهب الى سيارتى لاحضر شىء قد نسيته بالسياره
وقال لها ساحضر الغداء معى
فعاد لها مرة اخرى وجدها مازالت على السرير ولم تتحرك من مكانها
وكانت عارية تماما
فاثارت مشاعر الظابط وكان يريد ان يفعل فعلته مرة اخرى
ولكنها كانت لا تستجيب
فحاول معها مره اخرى فلم تستجيب
ظن انها نامت
ظل يكلمها حتى تصحى
ولكن لا ترد عليه لا تتحرك لا تحرك ساكنا

فظن انها نادمه على ما فعلته

او نادمه على خيانتها

ولكن لم يكن صمتها هكذا لهذه الاسباب

جأها ملك الموت , وقبض روحها

ماتت عارية , خاينه ,زانية

لا اله الا الله

اللهم احفظ بناتنا ونسائنا يارب العالمين

النتيجة

الظابط القى القبض عليية

المعلمة ماتت عاريه

زوجها رفض ان يستلم جستها ويدفنها

اهلها ايضا رفضو استلام جستها

تابع القراءة

طفلة تموت فى حمام المدرسة

اليكم قصة هذه الفتاة التي ماتت في حمام المدرسة..
هذه القصه حدثت بالفعل لفتاة فى مقتبل العمر
تدرس فى الصف الاول المتوسط

كانت الحياة السريه لهذه الفتاه بها الكثير من المشاكل وكانت دائمة التفكير فى حياتها

فبينما هى جالسه فى الفصل فطلبت المعلمة منهم نقل الواجبات المنزليه من على السبورة وحذرت من لم يحضر معه هذا الواجب فى الغد سيعاقب عقابا شديد وسيتجعله يجلس وحيدا فى حمام المدرسه

وانتها اليوم الدراسى وذهبت الفتاه لمنزلها ولكن فور دخولها المنزل فاذا بوالدها يضرب والدتها

هذا هو حال كل يوم فهذه المشاكل الاسريه لا تنتهى فى حياة هذه الطفله

وبينما امها تصرخ وتطلب ان ينجدها احد من زوجها

فاذا باخوات هذه الفتاه يطلبون منها التدخل لانقاذ والدتها

فلم تتمالك الفتاة المسكينة نفسها وغلقت على نفسها باب غرفتها وظلت تبكى بشده مما يحدث فى البيت

ومن كثرة المشاكل الاسريه

وبعد ان انتهت المشكله بين الام والاب فذهبت الام الى غرفة الفتاة وزلت الام تبكى وتشتكى لابنتها الصغيره

وقالت الام لابنتها انا على استعداد لتحمل كل هذا من اجلكم

مر الوقت سريعا على الفتاة ومازالت لم تقم بكتابة الواجب المطلبو منها

فظلت تبكى الفتاة على ظروفها التى جعلت منها بدلا من ان تكون فتاة فى سن الزهور ان تكون كسيدة عجوز

فنامت الفتاة واستيقظت فى اليوم التالى واستعدت الى الذهاب الى المدرسه

وذهبت بالفعل الى مدرستها والحزن يملاء وجهها فباتت لا تبتسم ابدا

وجاء وقت حصة المعلمة التى طلبت منهم ان يحضرو بالواجب المنزلى فهى معلمة ليس لديها قلب

فطلبت من التلاميذ اخراج الدفاتر التى بها الواجب كى تراه

قام جميع الفتيات بتسليم دفتر الواجب الا هذه الفتاة المسكينة

فقالت لها المعلمة " اين الواجب الخاص بكى "

قالت لها الفتاه " لم استطع حل هذا الواجب نظرا لظروف حدثت فى المنزل

فقالت لها المعلمة اتبعينى

قالت لها الفتاه الى اين نذهب

فلم ترد هذه المعلمة على الفتاة ...  وعندما وصلت الفتاة الى المعلمة فاذا بها تنهال على الفتاة بالضرب

كانت معها مسطرة قوية تضرب بها التلاميذ

وظلت تضرب هذه الفتاة المسكينة .. وماكان من الفتاة الا ان تصرخ وتقول لها ارحمينى

ولكن المعلمة كان قلبها قاسي جدا

فقالت المعلمة " انا قلت من لم يحضر الواجب ساقوم بحبسة فى حمام المدرسه

 كى تحل واجبها المدرس داخل الحمام

فطلبت من الفتاة احضار دفترها ثم اخذتها معها الى حمام المدرسة واغلقته عليها

وعادت مرة اخرى الى الفصل

وانتهى اليوم الدراسى ومازالت الفتاة داخل حمام المدرسة نظرا لانها كانت الحصة الاخيره

فانصرف جميع من فى المدرسة ونسيت المعلمة ان تخرج هذه الفتاة

فلما شعرت الفتاة ان المدرسة لا يوجد بها احد فصرخت بشده وطرقت الباب

ولكن كان الكل خرج من المدرسه

وكان اهل هذه الفتاة فى انتظارها ان تعود فى اتوبيس المدرسه

ولكنها لم تحضر

فذهبو اهلها الى المدرسة ولكنهم لم يجدو احد

وظلو يبحثون عن حارس المدرسه ولكنه كان غير متواجد

فذهب والد الفتاة الى مركز الشرطة كى يبلغ باختفاء ابنتة

وفى اليوم التالى ذهب الجميع الى المدرسة

واثناء تناول المعلمين وجبة فطار معا فاذا باحدى المعلمات تقول ان فتاة من المدرسة اختفت ولم تعد لاهلها

فصعقت المعلمة التى كانت قد حبست هذه الفتاة وتذكرتها

وخرجت تجرى وتصرخ حتى صعدت الى اخر دور فى المدرسة وهو المكان التى تركت فيه الفتاة

وذهب خلفها الجميع كى يعرفو ما سبب صراخها بهذه الطريقه

وعندما فتحت باب حمام المدرسة المتواجد فى اخر دور

فصعق الجميع من المشهد

انها الفتاة التائهه , ملقاة على الارض ولا تحرك ساكنا

فلقت ماتت الفتاة من خوفها الشديد

 وكانت المعلمة التى حبستها تصرخ من هول المنظر

 فطالب اهل الفتاة ان يتم اعدام هذه المعلمة عديمة القلب والاحساس

ولكن وفاة هذه الفتاة البريئه جعل والدها يرجع الى طريق الحق ويهتم باسرته ولا يضرب زوجته

وهداه الله وبداء يهتم باسرتة واطفاله , وكان دائما يبكى ويقول انه السبب فى موت ابنته

لعدم اهتمامة بهم وانه هو سبب عدم تركيزه فى دراستهم

تابع القراءة

كما تدين تدان ... قصة حدثت لفتاه يوم زواجها

قصة مؤثره جدا
كما تدين تدان
بعد قرأتى لهذه القصة تأثرت بشده لانها بالفعل قصة بها عبرة ولها هدف

كان هناك فتاة قد عفت نفسها وعاشت حياتها محتشمة وقمة الادب والاخلاق

وجاء يوم زفاف هذه الفتاه ,فتزوجت من احدى الشباب

وبعد انتهاء العرس ذهبو الى منزلهم

وقامت الزوجة باحضار عشاء لزوجها

وما ان جلست كى تأكل مع زوجها

فاذا باحد يطرق الباب عليهم

غضب الزوج بشدة

وقال " من عديم الزوق الذى يأتى فى هذا اليوم وفى هذا الوقت "


فذهبت زوجتة كى تقوم بفتح الباب

فسالت فى البدايه من الطارق

فرد عليها شخص وقال " انا فقير واريد بعض من الطعام "


فقامت الزوجة لتفتح الباب ، وقفت خلف الباب

فرجعت لزوجها فسالها من الطارق
فقالت له انه شخص فقير يريد بعض الطعام
فانزعج الزوج وقال هذا هو من يزعجنا ونحن فى ليلة العمر
فخرج مسرعا وفتح الباب وانهال على الرجل الفقير بالضرب

ثم طردة فذهب الرجل الفقير وهو مازال جائعا واصابته الجروح من كثرة ضرب الزوج له
فقالت له
فرجع الزوج واغلق الباب

وفجاءة اذا حدث له شىء غريب

كان جن اصابة

خرج يصرخ فى كل مكان وترك عروستة

وقد اصابها الخوف الشديد مما رأته
وخرج الزوج ولم يعلم احد عنه شىء ولا يعرفون اين ذهب

عادت العروسه الى بيت ابيها وظلت هكذا ما يزيد عن اربعة عشر سنه  ,

وبعد هذه الفتره اتى شاب ليطلبها للزواج من اهلها فوافقت الفتاه ووافق اهلها
وبالفعل تزوجو

وبعد وصولهم الى منزلهم

وبعد ان احضرت العشاء الى زوجها اذا باحد يطرق الباب

فطلب من زوجته ان تفتح الباب لترى من الطارق


فقامت الزوجه لفتح الباب وسالت من الطارق

فقال انا عبد فقير اريد بعض الطعام
فسالها زوجها من الطارق قالت له فقير يطلب طعام

فاعطى لزوجته كل الطعام وقال لها اعطي هذا الطعام للفقير
واتركية ياكل حتى يشبع وما يتبقى منه نأكله

وبالفعل اعطت الزوجه الطعام الى الرجل الفقير
ورجعت لزوجها والدموع فى عينيها

فاستغرب الزوج

وقال لها

ماذا حدث
 فلم ترد

فقال لها

هل شتمك
هل أذاكى

هل قال لكى شىء يجرحك

قالت لا

فقال لها فلماذا تبكين هكذا

قالت له " ان هذا الرجل الفقير الذى طلب الطعام
كنت قد تزوجته منذ اربعة عشر عاما

وفى يوم زفافنا طرق احد الفقراء على الباب وطلب بعض الطعام

فقام زوجى وضربه واهانه

ثم عاد وقد اصابته حالة غريبه واخذ يصرخ هنا وهناك

والى الان لم يكن احد يعلم ماذا حدث له واين ذهب


فبكى زوجها بكاءا شديد

قالت له لماذا تبكى

قال لها

ان هذا الرجل الذى قام زوجك بضربه واهانته وطرده

انه انا

اخى المسلم اختى المسلمه لا تبخلو على الفقراء والمساكين

فربا تصبح انت مكانه يوما من الايام

تابع القراءة

فتاة خدعتها احدى صديقاتها

قصة مؤثرة جدا لفتاة خدعتها احدى صديقاتها
بالطبع ثقتنا فى الاخرين من الاشياء المهمه وخصوصا اذا كانت الثقه فى محلها
ولكن للاسف فى زماننا هذا لا نعطى الثقه لاى شخص

هذه القصة حدثت لفتاه فى مقتبل العمر هى قصة مأساوية يكاد القلب ينفطر لها
وتنزل الدموع كالانهار
القصة تبداء عند انتقال الفتاة من المرحلة الاعدادية الى المرحله الثانويه
فوجددت احدى زميلاتها التى كانت معها فى المرحله الاعداديه موجوده معها فى الثانويه
ففرحت الفتاه
فوعدتها زميلتها ان تاتى لها فى المنزل كى تزورها
فوافقت هذه الفتاه ان تاتى زميلتها لزيارتها فى المنزل ولكن كانت نية زميلتها خبيثة
ولم تكن تعلم هذه الفتاة ان زميلتها تحضر لها المكائد

فاستمرت فى استقبال زميلتها يوميا فى المنزل

طبعا الهدف من هذه الزياره كى تجعل هذه الفتاه تثق فى زميلتها هذه

وفى احد الايام طلبت زميلة الفتاه منها ان تمر عليها وبخرجا معا

فى بادىء الامر رفضت الفتاه ان تخرج معها

ولكن مع اصرار والحاح زميلتها وافقت

واتفقا على الخروج فى احد الايام على ان تمر زميلتها عليها فى المنزل وتاخذها معاه

وبالفعل ذهبت اليها فى سيارة احد الشباب وقدمته لها على اساس انه اخوها وسيقوم بتوصيلهم

فاعدت هذه الفتاة المخادعه الى صديقتها مجموعه من الصور كى تسلى بها وقتها

وفجاءه وجدت فى وسط هذه الصور صوره لزميلتها وهى مع هذا الشاب الذى يسوق السياره

وكانت الصوره فى وضع غير اخلاقى وبملابس النوم

فنظرت اليها وقالت لها هذا حرام كيف تفعلى هذا

فقالت لها هذ ليس عيب فمنذ الصغر ونحن نلبس هذه الملابس امام اخواتنا

ولكن فى الواقع لم يكن هذا اخيها من الاصل وانما شاب على علاقة بها

فوصلو الى  احدى البنايات وطلبت هذه الفتاه المخادعه من صديقتها ان تخرج من السياره وتنزل معها حتى يزورو احد زميلاتهم فى المدرسه

وقالت لها ان العديد من زميلاتنا فى المدرسه متواجدين فى الاعلى

فصدقتها وبالفعل ذهبت معها الى هذه الشقه

فطرقو الباب , فوجدت ان من يفتح الباب هى معلمتها فى المدرسه

فردت عليها وهى مرتبكه ناسف على الخطاء لقد اخطئنا فى رقم الشقه

فاجابتها المعلمة لم تخطئو فى الشقه تفضلى ادخلى  فسحبتها من يدها بقوه الى الداخل

وفجاءه وجدت رجال كثيرين بالشقه وايضا مجموعه من زميلاتها فى الفصل

وكانو يشاهدون فيلما جنسيا

فاذا باحد هؤلاء الشباب يرى الفتاة المسكينة التى خدعتها زميلتها فى المدرسه

وحاول ان يعتدى عليها ولكنها قاومته وبشده

وصرخت حتى يسمعها احد وينقذها

ولكن للاسف قام الشباب باعطاءها مخدر ففقدت الوعى تماما

وعندما فاقت وجدت نفسها على سرير فى احدى غرف النوم وتلبس ملابس عاريه

ففزعت وذهبت نحو الباب وخرجت اذا بهؤلاء السفله يشاهدون الفيديو الذى قامو بتسجيله لها وهى فى وضع مخل

وعاريه ويمارس معها الشاب ثم الاخر وتناوبو اغتصابها بدون اى رحة ولا خوف من الله

وعندما شاهدت هذه المشاهد اغمى عليها مره اخرى

فايقذوها وقامت زميلتها باخذها كى توصلها الى منزلها وطلبو منها ان تاتى معهم مره اخرى

ولكن رفضت الفتاه ولكن قامو بتهديدها بالفيديو المسجل لها



فلما عادت هذه الفتاة المسكينة الى المنزل وهى فى حسرة لما حدث لها

ومنهمكه فى التفكير والحزن

وخافت ان تقول لامها او ابيها

وجاء اليوم التالى وقامت زميلتها بالاتصال بها لكى تذهب معهم مرة اخرى

ولكن الفتاة رفضت تماما ان تخرج من منزلها

فهددتها بالفيديو الخاص بها والصور حتى رضخت لها وخرجت معها مره اخرى
واستمرو فى تهديدها لفتره كبيره وتذهب معهم

وفى احد الايام طلبت من احد الانذال الذين يتناوبون ممارسة الجنس معها غصبا عنها

ان يذهب بها الى دكتور كي يكشف عليها خوفا ان تكون قد حملت منهم

وبالفعل ذهب معها فكشف عليها الطبيب وطلب منها ان تنتظر فى الخارج

فظل الطبيب يتكلم مع هذا الشاب وهى تسمع الحوار من الخارج

فقال له الست تعلم انك مصاب بمرض الايدز فلماذا قمت بمعاشرتها

قال هذا الشاب بكل وقاحه " علي و على أعدائى "


فخرج من عند الطبيب وظلت الفتاة تشتم هذا الشاب وتدعو عليه

ولما عادو الى الشقه التى يستخدمونها فى افعالهم الاجرامية

قال لاصحابه

هذه الفتاه لم تعد تلزمنا فقد اصابها مرض الايدز

فهم تسببو فى هتك عرضها و ايضاء اصابوها بمرض خطير

فتركوها تذهب من الشقه ورموها بالخارج

ومع مرور الايام كان الالم يشتد على هذه الفتاة المسكينة وبدأت اعرض المرض تظهر عليها

فاصر والدها ان يذهب بها الى طبيب فكانت ترفض فى البدايه

ولكن مع اصرار الوالد ذهبت معه ولكن طلبت منه ان تذهب الى نفس الطبيب

فلما شاهدها الطبيب فقص لوالدها على ما حدث

فانهار والدها واخذ يضرب ابنته

واثناء عودتهم للمنزل وهم فى السياره كانو يمرون من طريق به مقابر

وكان والدها يقول لها فضحتينى ويأنبها

فقالت له يا ابتى اوقف السياره وانزل معى واقتلنى وادفنى هنا

وبالفعل نزل الوالد مع ابنته كي يقتلها ويدفنها ولكن لم يستطيع الاب فعل هذا

فوقع على الارض وبكى بكاء شديدا واخذ ابنته فى حضنه وهى تبكى ايضا

العبره من هذه القصة ان لا نعطى الثقه الكامله لاى شخص

فهذا الزمان اصبح الكثير من الاصدقاء كالذئاب

احذري اختى المسلمة من ان تقعى فريسه لهؤلاء الذئاب عديمى القلب والرحمه

تابع القراءة

بنت تهزم 3 اولاد ببعض الكلمات

السلام عليكم 
كان هناك 5 شباب واقفون امام مسجد 
ويفكرون كيف يستطيعون استطياد احد الفتيات 
كل منهم باسلوبه 

 
فاتفقو على ان يتجمعو فى احد الايام الذى يكون فيه درس للفتيات داخل المسجد
وظلو منتظرين خروج الفتيات 
فاختارو احدى الفتيات لتنفيذ ما ارادوه 
وكل منهم يعرض نفسه للفتاه بطريقته 
فاحدهم يغريها بسيارته الفاخره 
واحدهم يعرض هاتفة المميز
واخر بملابسه المنسقه 
لكن كانت هذه الفتاه عفيفه فلم تنظر ولا تنتبه لاى واحد منهم 
فاستغرب هؤلاء الشباب 
كل منهم يقول لنفسه 
كيف لا الفت نظرها بسيارتى
والاخر كيف لا تنتبه لجوالى 
وذهبت الفتاه فى سلام 
فاتفقو على انهم فى الاسبوع التالى لابد ان يتكلمو معها 

وبالفعل انتظروها مره اخرى حتى خرجت من الدرس 
وقال لها احد هؤلاء الشباب
"لحظه من فضلك "
فلم ترد عليه
فقال لها اريد اكلمك فى امر هام 
فقالت بكل ادب وثقه ماذا تريد يا اخى 
قال لها ممكن نتعرف !!!!!
فردت الفتاه عليه بكل ادب وبكلله ثقه
اخى فى الله واضح انك لا تعرف حدود الله 
فقال لها ذكرينى بها
فسالته سؤال .. هل يجوز عمل علاقات بين الرجل المسلم والفتاة المسلمه

فاذه به يرد عليه ويقول بالطبع اجاز الاسلام ذلك 
قالت له كيف 
قال " وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو"
فردت  عليه قائلا " اتقى الله لم يقل الاسلام وجعلناكم ذكرا وانثى لتعارفو "

فرد عليها وقال دعك من هذا انا مازلت اريد التعرف عليكى 
فسالته " تريد هذا حلال ام حرام "

اذا بالحرام ... فالموت حق ,, والنار حق ,,,
فتفكر في عذاب القبر .. ويوم القيامة ...
 
وفجاءة نظر الشاب الى الفتاه وظل يبكى وتذكر ربه 
ونظر اليها قائلا اختى فى الله سأتوب الى الله وساسلك الطريق المستقيم

وعندها اجهش الشاب بالبكاء بسبب خوفه من ربه ..
فرجع هذا الشاب الى المنزل وقص لها ما حدث بينه وبين هذه الفتاه
فقالت له ونعم الفتاة 
فلنذهب غدا الى اهلها نخطبها لك يا بنى 
وبالفعل ذهبت امه لاهل هذه الفتاه 
ولكن كانت المفاجئه 
وجدو جمعا كبيرا من الناس والسيارات جميعهم يدخلون الى منزل الفتاه 
فذهبو ليستكشفو ماذا يحدث هناك
فلما دخلو المنزل وجدو الجميع فى حالة بكاء شديد
فسألوهم ماذا حدث لماذا تبكون هكذا 
فقالو ان ابنتنا قد توفت 
فصدم الشاب وامه وبكو بشده 
فكانت هذه الفتاه قبل موتها سببا فى هداية هذا الشاب

تابع القراءة

هكذا هى الام نبع الحنان

هذه القصة مؤثرة جدا
وتبكى القلوب
تتحدث القصه عن ولد وحيد وامة
وقد مات والده فى الحرب
فربتة امه حتى كبر 

كانت دائما تنصحه بان يكون ذو اخلاق رفيعه
وان يجعل الناس تحبه وان يكون قدوى ولا يعمل على ايذاء الناس
فاخذ بنصيحة والدته وبالفعل كبر واصبح يعامل الناس بطيبة وحسن خلق
وكان يجمع المال ويدخره
وفى احد الايام طلبت منه امه ان تبحث له عن ابنة الحلال
التى تناسبة .. فوافق
وقامت الام باختيار احدى الفتيات لابنها
وبالفعل تزوج ابنها من هذه الفتاه
ولكن
بعد ان تزوج من هذه الفتاه
تغير الشاب كليا واصبح يظلم الكثيرين
ويحب نفسه كثيييرا
واصبح يعامل امه معامله سيئه
وهى التى سهرت على تربيته الى ان كبر وهى من اختارت له عروسته
فى احد الايام عاد هذا الابن الى المنزل
فاذا بزوجته تبكى وتقول له
"والدتك ضربتنى وقالت لى اخرجى من بيتى "
فما كان من الابن الى ان صدق زوجته
وطرد امه من المنزل
بالفعل خرجت الام من المنزل ودموعها تسيل على خدها
على الغم من ذلك دعت له بالهدايه وان يعيش حياة سعيده
وتركته وخرجت
وبعد مرور عدة اسابيع كان هذا الابن يتجول فى الاسواق
فشاهد امرأه عجوزه
فاذا بها امه فلم يعرها اى اهتمام وذهب من هذا المكان
بعد مرور ايام عاد مره اخرى
الى نفس المكان فشاهد الكثير من الاشخاص يجلسون مع امة
فنزل من سيارته وسالهم ما سبب جلوسكم مع هذه العجوز
فردو عليه انها امراءة مسكينه ونريد معرفة قصتها وما سبب وجودها بالشارع
فقال احدهم ساخذها معى الى منزلى
فقال ابنها اياكم ان ياخذها احد منكم الى منزله
اتركوها هنا حتى تموت
فاذا باحد الاشخاص قام ليضرب هذا الابن
ففزعت الام وقالت له اتركه
لا تلمسه انه ابنى الوحيد
فنظر لها الجميع ولم يتمالكو انفسهم فبكى كل من كان متواجدا
فسالوها اهذا ابنك فعلا
فاجابت نعم هو ابنى
فطلبو منها ان تحكى قصتها ولماذا يفعل بها ابنها هكذا
فقالت لهم على ماحدث من زوجة ابنها
وان ابنها صدق زوجته ولم يصدق امه
فاخذها احد الاشخاص معه الى منزله لتعيش معه
وفى احد الايام كانت ذاهب للسوق فرات حادث
فذهبت لترى ما هناك
فرأت ابنها وزوجته قد انقلبت بهم السياره
وجاء الاسعاف وتم نقلهم الى المستشفى
وطلبت المستشفى من اى شخص يكون فصيلة دمه مطابقه
لفصيلة دم الابن
فقالت الام انا اتبرع له بدمى فانا فصيلة دمى مطابقه له تماما
فتبرعت الام لابنها ولزوجته بالدم
وظلت معهم فى حجرتهم حتى تطمئن عليهم
فعندما فاق ابنها وراها قال لها
ماذا اتى بكى الى هنا
اخرجى من هنا حالا
فسمعه الطبيب وهو يقول ذلك
فقال له ماذا تقول اتطرد من انقذت حياتك
هذه السيده هى من تبرعت لك ولزوجتك بدمها
ولولاها لاصبحتم فى عداد الموتى
فنظر الابن لامه نظره تعجب
اافعل معكى كل هذا وعلى الرغم من ذلك تنقذى حياتى
فبكى الابن بشده
وطلب من امه ان تسامحه على ما فعله
وبكى الطبيب وكل من كان متواجد معهم
فقالت الام لابناه سوف اسامحك يا بنى بشرط
ان تتبرع جظىء كبير من اموالك الى الى الفقراء والمحاتجين واليتامى
فوافق الابن بدون اى تفكير
ورفضت زوجته هذه الوصية
فقال لها انتى سبب كل هذا انتى من جعلتينى اطرد امى من البيت
فطلقها  ونفذ وصية امه
وعاد ليعيش هو وامه فى بيت واحد معا
وكان يوميا ينزل لقدم امه ويقبلها ويقبل رأسها

تابع القراءة

تم اغتصابها بسبب الفيسبوك

هذه قصة حزينه جدا للاسف تحدث كثييييرا هذه الايام
فكثيرا من الشباب يتخذون من المواقع الاجتماعيه زريعه لاسطياد فريستهم
فاصبحت المواقع الاجتماعيه اشد خطرا على مجتمعنا

فهذه قصة لفتاه خدعها احد الشباب على الفيس بوك

وهى قصه حقيقية للاسف

وتقول الفتاه انها تعرفت على احد الشباب على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك

كان دائما يتظاهر امامها بالطيبه و التدين وانه شاب طاهر ونقى

بدات علاقتها بهذا الشاب كاى علاقه بين شاب وفتاه وهى الصداقه

وبعد فتره تطور الامر تحولت الصداقه الى حب

استطاع هذ الشاب ان يضحك على هذه الفتاه الصغيره ببعض الكلمات التى تثير مشاعرها

فظلو يتحدثون فى موضيع الحب

الى ان طلب منها فى احد الايام ان تعطيه رقم التليفون الخاص بها

حتى يستطيع ان يتكلم معها ويسمع صوتها

فى البدايه رفضت هذه الفتاه ان تتكلم معه عبر الهاتف

ولكن مع الحاحه وكلماته الرقراقه

استجابت الفتاه ان تكلمه عبر الهاتف

ظل يكلمها كلام يثير مشاعرها ويجعلها تستمتع بهذا الكلام

فى النهاية طلب منها ان يقابلها

ولكن الفتاه رفضت بشده وقالت له لا يمكن ان يحدث هذا

ولكن قام بتهديدها انه سوف يبلغ اهلها عن علاقتهما

فخافت الفتاة ووافقت على طلبة بان ترخج معه

وهو ايضا وعدها بانه لن يفعل معها شىء فقط مجرد ان يراها ويتحدث معها فقط
وبالفعل ذهبت له وتقابلا ولم يفعل بها اى شىء

فهو لم يفعل بها اى شىء فقط لكى تطمئن له وتوافق على الخروج معه

فطلب منها ان تخرج معه مره اخرى فرفضت

فهددها بفيديو لهم سجله اثناء خروجها معه فى اول مره

وقال لها لن افعل معكى شىء يؤذيكى فانا اخاف عليكى

ولكن عندما قابلها فى المره الثانيه فذهب بها الى مكان مجهول

وقام بهتك عرض هذه الفتاة المسكينة ضحية هذا الذئب الذى ظل يستدرج هذه الفتاه

حتى فعل فعلته معها

فعلمت بعد ذلك انها لم تكن الاولى مع هذا الشاب

ولكن كانت هناك فتاه اخرى على علاقة بهذا الشاب ايضا

طبعا الفتاه اصبحت فى حاله سيئه جدا ولا تجف دموع عينها

فقررت الفتاه ان تحكى قصتها للاخرين حتى لا يقعو فى نفس الفخ

تابع القراءة

فتاه صغيره 10 سنوات تطعم اهلها .. ولكن من اين

هى فتاه فى مقتبل العمر

تدرس فى المرحلة الابتدائية

كانت عائلتها تعانى من فقر شديد

فكانت هذه الفتاه هى من تطعم اخوتها الصغار

ولكن كيف تاتى لهم بالطعام ومن اين

ستعرف كل هذا من خلال الاسطر القادمه

كانت هذه الفتاه طالبة فى المرحلة الابتدائية وتذهب يوميا ولم تتغيب عن المدرسة ولا يوم واحد

كانت منتظمه فى الدراسه

لم تكن طالبه متفوقه ولكنها كانت تفعل ما بوسعها

فهى فتاه مكافحه جدا

فى احد الايام لاحظت معلمتها ان هذه الفتاه تأتى المدرسه وحقيبتها المدرسيه شبه فارغه

وعند انتهاء اليوم الدراسى تخرج وحقيبتها المدرسيه ممتلئه عن اخرها

مما اثار شك المعلمه

وظلت تراقبها لعده ايام فكان يتكرر نفس الوضع

فاخبرت هذه المعلمه مديرة المدرسة بالامر

فطلبت المديره من المعلمه ان تاتى لها بهذه الطالبه فى نهاية اليوم الدراسى

وبالفعل بعد انتهاء اليوم الدراسى اخذت المعلمة الطالبه الى المديره وكانت حقيبتها ممتلئه

فقالت المديره للفتاه

افتحى هذه الحقيبه لنرى ما بداخلها

رفضت الفتاه فى البدايه لانها كادت ان تموت من الخوف والاحراج

ولكن مع الحاح المديره قامت الفتاه بفتح الحقيبه

فماذا كان بداخل هذه الحقيبه ؟؟؟؟؟

فوجدو بداخلها بقايا طعام وخبز وبقايا سندوتشات

فسالتها المديره ما هذا ولماذا تفعلين هكذا

قالت لها هذا بقايا الطعام الذى تيبقى من الطالبات

وانا اجمع هذه البقايا لكى اطعم بها اخوتى الصغار

فصعقت المعلمه والمديره

وبكت بشده وضمت الفتاه اليها

انصح كل شخص قادر على ان يتصدق ولو بالقليل

وارجو من كل شخص حاله افضل من حال هذه المسكينة

ان يحمد الله على ما هو عليه

تابع القراءة

خرجت معه لفعل الفاحشه فرجعو تائبين

هذه قصة بها عظه وعبره جميله جدا
كان هناك شاب وفتاه على علاقة ببعضهم
فى احد الايام طلب هذال الشاب من الفتاه ان يذهبو الى مكان بعيد ليمارسو فيه الفاحشه
وكاد الشاب ان يفعل فعلته بهذه الفتاه

 
الا ان سياره اخرى اتت الى نفس المكان ووقفت قريبه منهم ولكن لم يشعرو بوجود احد
فلما نظر الشاب والفتاه الى هذه السياره
فلما راو من فى هذه السياره كانت الصدمه
ان الذى فى السياره هو والد هذه الفتاه التى كادت تزنى هى وهذا الشاب
فنظر اليها الشاب وقال لها ان اباكى هتك عرض فتيات اخريات
وكما تدين تدان
فهتك عرضه الناس
فقال لها الشاب اما انا فلن افعل معكى شىء
وسوف اتوب الى الله
حتى اعاقب بنفس ما فعلته
وطلب منها ان تركب معه السياره ليقوم بتوصيلها الى منزلها
كان الشاب والفتاه يبكون بكاء شديدا مما حدث
فقام الشاب بتوصيل الفتاه الى منزلها وظل هو يبكى
ويطلب من الله التوبه وان يسامحه ويرحمه

الى كل شاب وفتاه افعل ما شئت فكما تدين تدان
ما تفعله اليوم سيرد اليك غدا
فالجزاء من جنس العمل
فكن دائما رقيب لافعالك ولا تهتك عرض بنات الناس ولا تعاكس فتاه او تتعرض لها باذى
لانه قد يحدث بعد ذلك مع اقرب الناس اليك 

تابع القراءة

قصة فتاه خانت زوجها بسبب الانترنت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة فتاه متزوجه , خدعها احد الاشخاص عبر الانترنت
قد دمر الانترنت حياة هذه الفتاه بالكامل

كانت فتاه خلوقة جدا وتربت وترعرعت فى عائله محافظه ومحترمه

لم تكن هذه الفتاه على علاقه باى من الشباب قبل الزواج

كانت دائما تبعد عن المعاصى وكانت فى قمه الاحترام

فى يوم من الايام تزوجت هذه الفتاه من رجل خلوق وعلى قدر كبير من الاحترام

احبها واحبته بشده وكان الزوج يثق فيها ثقه عمياء

كانت اذا طلبت اى شىء منه احضره على الفور كان يحبها جدا

وكانو اهلها واقاربها يحسدونها على هذا الرزوج الطيب

فى احد الايام طلبت من زوجها ان يجلب لها جهاز كمبيوتر ويركب لها الانترنت

فى البداية رفض ولكن بعد ان الحت عليه وافق
 وكانت الزوجه فى قمة السعاده لانها ظنت ان الانترنت سيسليها حتى يعود زوجها من العمل

وكان يشاهدنى اجلس على الانترنت ولا يسال عما افعل

فى احد الايام قالت لى صديقتى

اتعرفين غرف المحادثات على الانترنت ( الشات )

قالت لها لا

فعرفتها ما هى هذه المحادثات وكيف تدخل عليها

وقالت لها انها مسليه جدا وستمر عليكى الساعات كانها دقائق

فدخلت هذه الزوجه على المحادثات

فى البدايه كانت تدخل الدردشات وتتكلم بحسن نيه

مجرد محادثات عاديه

 فتعرفت على احد الشباب عبر الدردشه

فظلت تتكلم معه يوميا

فكان يتظاهر لها باخلاقه الممتازه وطيبة قلبه

فاصبحت تتكلم معه بالساعات يوميا دون ان تشعر بالوقت يمر بها

فلاحظ زوجها ان تجلس بالساعات على الانترنت

فكان هذا يضايقه كثيرا

وعلى الرغم من حب هذه الزوجه لزوجها الا انها اعجبت بهذا الشاب

الذى تكلمه عبر الدردشه

ويم بعد يوم تحول هذا الاعجاب الى حب

واصبحت تتكلم معه كل يوم وبدات تكره زوجها

فى احد الايام جاء زوجها وقال لها سالغى هذا الانترنت

انتى تقضين كثيرا من الوقت عليه

وبالفعل قام بفصل الانترنت عنها وباع جهاز الكمبيوتر

وقررت ان تعاقب زوجها بان تكلم هذا الشاب عبر الهاتف الجوال

وفى احدى الليالى قامت بالاتصال على هذا الشاب وتحدثت معه عبر الهاتف

وكانت هذه بداية الخيانه

كل ما خرج زوجها ليذهب الى عمله

كانت تتصل بهذا الشاب

فقام هذا الشاب ووعد الزوجه بانه ممكن ان يتزوجها اذا طلقها زوجها

وطلب منها كثيرا ان تقابله

ولكنها كانت ترفض

كان يلح عليها الى ان وافقت وححدو ميعااد للمقابله

وبالفعل قابلها

واصبحو يتقابلون يوميا

حتى جاء يوم ووقعت معه فى اكبر خطيئه ممكن ان تقع فيها زوجه

وهى خيانة الزووج

فاصبحت بينها وبين هذا الشاب علاقه

واحبته كثيرا

وكرهت زوجهها

وفى احدى الايام طلبت الزوجه من زوجها الطلاق

فلم يستوعب

لماذا تطلبين الطلاق

فكثرت المشاكل بينهم

وهى اصبحت تكرهه

فشك الزوج فى افعال زوجتع

وظل يراقبها حتى عرف انها تعرفت على احد الشباب على الانترنت

فاتى بزوجته وطلب منها ان تعترف بحقيقة العلاقه بينها وبين هذا الشاب

واعترفت له بالفعل

وقالت له لا اريدك ولا اطيق العيش معك

على الرغم من كل هذا

الا ان زوجها كان ذو قلب طيب وذو عقل كبير

فرفض ان يفضحها وان يقول لاهلها

فقال لها قولى لاهلك انا لا اريد زوجى واننا غير متفاهمين

لم يكن هذا الزوج فى يوم من الايام سىء المعامله معها

فقط لانه خاف عليها وفصل الانترنت

ولكن كلمات الشاب الذى تعرفت عليه كانت سببا فى بعدها عن زوجها

فدائما كان يقول لها انا احبك , لن استغنى عنك , لن اجد مثلك فى هذه الدنيا

والكثير من هذا الكلام

وفى النهاية عندما عرف هذا الشاب ان زوجها طلقها

وهى كانت تظن انه صادق وسيتزوجها

قال لها

" يوم ما هتزوج مش هتزوج انسانه زيك  عرفتها على الانترنت

وخانت زوجها , حتى اذا تزوجت عبر الانترنت ساتزوج الفتاه الصغيره التى استطيع ان اشكلها كما اشاء

اما انتى فكبيره وفاهمه وتعلمين ما تفعلين "

فندمت الفتاه كثيرا

وقالت

انها الان تفكر فى الانتحار ولكنها طلبت من الله ان يهديها ويبعدها عن طريق الظلام

ارجو من الجميع الدعاء لهذه الفتاه بالهدايه وان يغفر لها الله ويتوب عليها

تابع القراءة

فتاة تتوب بسبب صرصار

قصة معبرة اتمنى من الكل ان يقرأها لعله يستفيد منها...!!!
قصة بها عبره وعظه
فى احد الايام كانت هناك فتاه فى غرفتها فى المنزل

تسمع الاغانى وتستمع للمطرب المحبب لها
وكانت تضع سماعات على اذنها ومهما نادى عليها احد لا تجيبهم

كانت امها دائما تقول لها لا تسمعى الاغانى وقولى اعوذ بالله من الشيطان الرجيم


وصلى ركعتين لله بدل من سماع هذه التفاهات


فرددت البنت على امها بكل سخريه

سأصلى ... سأصلى

ذهبت الام لتصلى العشاء و بعدها تصلى قيام الليل

فنظرت الفتاه الى والدتها وقالت لها لقد انتهت الاغنيه ساذهب للنوم

كانت دائما لا تنام قبل سماع الاغانى وتحب ان تنام وصوت الاغانى هو اخر شىء تسمعه

فبعد ان اخرجت السماعات من اذنها

واذا بحشرة صغيره تدخل فى اذنها ووصلت الى طبلة الاذن

فكان الالم شديد وظلت الفتاة تصرخ صراخا شديدا  اخذت تجرى فى المنزل وكأنها مجنونه

فتركت الام الصلاه وذهب لابنتها لتطمئن عليها

وتعرف ما اصابها
فاتصلت الام بالاسعاف لياخذو ابنتها

وبعد ان ذهبت للمستشفى وكشف الطبيب عليها

ظل يضحك وهى تتألم

فنظرت اليهم الفتاه يضحكون فلم تتمالك نفسها فقامت بسبهم جميعا

اتذحكون وانا لا اتحمل االالم انتم مجانين

فقال لها الطبيب انه صرصار طائر دخل الى اذنك

لا تقلقى سنقوم باخراجه
لكن انا لا استطيع اخراجه لابد من الطبيب المختص ان يفعل هذا

فاذهبى انتى الى منزلك وعودى فى الصباح الباكر

فنظرت لهم وقالت اتمزحون كيف اعود الى المنزل وانا لا اتحمل الالم

فقال لها الطبيب ساقوم بادخال مخدر الى اذنك كى اخدر هذا الصرصار الى ان تاتى غدا

بالفعل وضع ماده فى اذن الفتاه وهى ماده مخدره

ورجعت الفتاه الى المنزل وكان عندها صداع قوى
وبعد ان اتى الصباح ذهبت الفتاه مع امها الى المستشفى

وعندما كشف عليها الطبيب المختص , فوجد ان هناك صعوبه فى اخراج هذه الحشره
فأتى بمنديل و ملقاط وقام بادخالهم فى اذن الفتاه واخرج ذيل الحشره

ثم ادخلها مره اخرى فخرج بالراس

فعاود مره اخرى خرج بالجناح

وهكذا ومازالت الفتاه تشعر بالم شديد

فقام بالفحص مره اخرى فاذا باحد اجزاء الحشره قد ثبتت فوق طبلة الاذن

واخبرها ان اخراجها بالطريقة العاديه مستحيل بعد ان حاول عدة مرات

فوضع لها ماده فى اذنها لتقوم بتحيليل هذا الجزء من الحشرة

وطلب من الفتاه ان تاتى مره اخرى بعد 5 ايام فستكون الحشره قد تحللت

فى اثناء هذه الايام بدأت حاسة السمع عند هذه الفتاه تضعف تدريجيا

حتى انها اصبحت لا تسمع الا القليل القليل من الكلام

فبعد انتهاء ال5 ايام عادت الى المستشفى وكشف عليها الطبيب مره اخرى

وبعد ذلك اخبرها انه لابد من عملية جراحية فمازالت الجزء الخاص بالحشره مكانه

فصعقت الفتاه وخافت بشده

فطلبت من الطبيب فرصه اخرى بحاول فيها اخراج هذه الاجزاء

فوضع لها ماده فى اذنها وطلب منها الذهاب للمنزل والعوده مره اخرى بعد 5 ايام

وبعد انتهاء ال5 ايام عادت الى المستشفى

فبشرها الطبيب بعد ان كشف على اذنها واستطاع سحب الجزىء العالق بطبلة الاذن

بدون اى عمليات جراحية

وبعد فتره بدات حاسة السمع تعود كما كانت تدريجيا

فتابت هذه الفتاه وعلمت ان هذه مجرد صفعه كى تفيق مما هى فيه

وكى ترجع الى الله

والحمد لله اصبحت من العائدين الى الله

تابع القراءة

توبة اب على يد طفلتة ذات 5 سنوات

 توبة اب على يد طفلتة ذات 5 سنوات
كانت كل حياة هذا الرجل فى معصية الله فهمو لم يسجد لله سجدة منذ سنوات
كان دائم السهر مع اصدقاء السوء حتى الصبح
كانو يفعلو الفواحش

ويترك ابنته وزوجته وحيدين فى المنزل
وكانت زوجتة دائما تنصحه بالابتعاد عن اصدقاء السوء والعوده الى الله
ولكن لم يكون يستمع اليها ابدا
‏وفى يوم من الايام .. كان ذاهبا للمنزل بعد قضاء وقته مع اصدقاءه
كان الوقت متأخر من الليل
فاذا بزوجته وابنته قد نامو
ففكر ان يكمل سهرته ويذهب ليشاهد بعض من الافلام الاباحية
فى هذا الوقت الذى ينزل فيه الحق عز وجل ويقول هل من داع قا ستججب له .. هل من مستغفر فاغفر له .. هل من سائل فاعطية سئله
واذا بانته الصغير تفتح باب غرفة ابيها  وراته يشاهد هذه الافلام الساقطه
فنظرت اليه نظرة احتقار وقالت له  " لماذا تشاهد هذا الاشياء هذا عيب يا ابى اتقى الله
ورددتها اكثر من مره ثم خرجت من الغرفه
صعق الرجل مما سمع من ابنته الصغيره فاغلق الفيلم الذى كان يشاهده
وظل يفكر فيما قالته له ابنته
فخرج وراء ابنته فوجدها ذهب الى غرفتها ونامت
فظل هذا الرجل يفكر وكلمات ابنته مازال يسمعها ويكاد ان يقف قلبه من هول ما سمع
وبعد وقت قليل اذا بأذان الفجر
ذهب ليتوضىء ويذهب الى المسجد
لم تكن لدية الرغبه فى الصلاه
ولكن كلمات ابنته كانت تتردد على اذنه
وبدات الصلاه
واذا بالرجل بعد ان سجد فانهار بالبكاء بدون اى سبب
فلعله تذكر ان هذه السجده لم يسجدها منذ سنوات طوال
وكانت هذه الدموع كالماء يغسل به قلبه لينظفه من السواد الذى حل به
احس يعدها بالامل والتفاؤل

بعد انتهاء الصلاه ظل فى المسجد لفتره قليلة ثو عاد الى منزله
فلم ينم حتى جاء وقت العمل
فعند وصولى الى مقر عملى فاذا باصحابى ينظرون الى
اهذا معقول لماذا اتيت مبكرا هكذا فهى ليست عادتك
فهو كان معتاد ان يذهب الى العمل متاخرا بسبب السهر
وعندما قام احد زملائى فى العمل  بسؤالى عن السبب
فقصصت له ما حدث لى
 فقال له الحمد لله الذى سخر ابنتك لتكون السبب فى هدايتك
ولم تمت وانت على حالك القديم وغارقا فى المعاصى والذنوب
وعند وقت الظهيره شعر هذا الرجل بالتعب فهو لم ينم منذ البارحه
فطلب من زميلة فى العمل ان يقوم بالاعمال الخاصه به
وعاد الرجل للمنزل ليرتاح قليلا
وكان مشتاقا جدا لرؤية ابنته التى كانت السبب فى هدايتة ورجوعه الى الطريق الصحيح
فلما عدت الى المنزل , فاذا بزوجتى تبكى
فسالتها لماذا تبكين
فقالت ماتت ابنتك
وكان هذا الخبر كالصاعقه على هذا الاب
فانفجر فى البكاء وكانت الصدمه ظاهره عليه
ولكن بعد ان هداء فتذكر ان الله ابتلاه ليختبر ايمانه وتوبته
فقال الحمد لله الذى لا يحمد على مكروه سواه
فاتصل بزميلة فى العمل لياتى ويساعده
فقامو بتغسيلها وتكفينها
وذهبو ليصلو عليها
ثم ذهبو الى المقابر لدفنها
فقال له زميله لا يجوز ان يدخلها قبرها غيرك
فقام بحمل ابنته وكانت الدموع تسيل من عينيه
ووضعها فى اللحد
وهو فى حاله من الزهول والحزن
وكان يدعو الله لها  وان تكون له سترا من النار

تابع القراءة

ام شاهدت ابنها يشاهد فيلم اباحى

ام شاهدت ابنها اثناء مشاهدته فيلم اباحى 

تخيل ماذا فعلت هذه الام بابنها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
هذه الام رات فى الحلم ابنها يقوم باشعال اعواد كبريت ويقربها الى عينيه حتى احمرت عيناه
ففزعت الام واستيقظت من النوم وهى تردد "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "

وظلت تفكر فى هذا الحلم ولم تهداء حتى ذهبت لتلقى نظره على ابنها فى غرفته
وكان عمره 17 سنه 

 وجدته جالس على الحاسب الالى 

وكان خلف مرأه عاكسه فرأت الام من خلالها ما جعلها تنزعج بشده 

فشاهدت ابنها يشاهد فيلم اباحى 

فكرت فى ان تصرخ بصوت عالى وتنهره على فعلته 

لكنها تراجعت عن هذا 

خاصة انه لم يعلم انها تشاهده ول يراها 

وذهبت الى غرفة نومها 

كانت تفكر فى ان تقول لوالده حتى يتصرف معه 

وفكرت ايضا ان تذهب لابنها فى غرفته وتغلق الحاسوب فى وجهة وتوبخه 

لكنها ظلت تفكر كثيرا ورفعت يدها الى الله وطلبت منه ان يساعدها 

ونامت وهى تردد " اعوذ بالله من الشيطان الرجيم "

وبعد ان استيقظت كان كل من فى المنزل قد ذهبو الا هذا الابن 

كان يعد ادواته حتى يذهب للمدرسة 

فانتهزت الفرصة 

وتصرفت بحكمه شديده 

فقالت لابنها
يابنى .. ماذا ترى فى شخص جائع ويريد ان يسد جوعه ؟

فاجاب : يشترى طعام وياكلة حتى يشبع
فقالت : ماذا ترى ان لم يكن لدية المال ليشترى ليأكل
صمت الابن
فقالت له فماذا تقول اذا اخذ هذا الجائع شىء ليفتح شهيتة
فقال لها : بالطبع هذا مجنون - كيف يتناول فاتح للشهية وهو لا يجد مالا يشترى به لياكل

فقالت : اهكذا تراه يا بنى انه مجنون
فقال لها بالطبع يا امى
فابتسمت له الام وقالت له فلماذا تفعل مثل هذا المجنون
فقال لها انا يا امى

فقالت له نعم انت عندما تشاهد افلام اباحيه وتشاهد النساء العاريات
فنظر الابن لامة ولم يعد قادر على ان يرد 

فقالت له هذا الشخص الذى تصفه بالمجنون انت اكثر منه جنونا 

فهو اشترى فاتح شهية لشىء حلال
اما انت فتفح شهيتك لشىء حرمة الله 

فالله يقول فى كتابة العزيز
(قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم .. ويحفظوا فروجهم ..ذلك ازكى لهم) ...

فى هذه اللحظه بكى الابن - وقال لامه هذا صحيح يا امى انا بالفعل اخطاءت خطاءا كبير 

فى حق ربى وفى حق نفسى 

ووعد الابن امه انه لن يقوم بمشاهده هذه الافلام مره اخرى 

وتاب هذا الابن

"الحكمه فى التصرف دائما تؤتى ثمارها عكس التسرع الذى يأتى بنتائج عكسية"

تابع القراءة