هذه القصة ذكرها الشيخ محمد حسان
فى احدى خطبة الخاصه بتربيه الابناء
كان هناك اب ليس لديه سوى ابن وحيد عمرة 4 سنوات
فلم يكن لديهم فى شقتهم انتريه
فقرر الاب ان يدخر المال ليشتريه
لان حالته الماديه كانت صعبه
وبعد ان ادخر ثمن الانتريه ذهب ليشتريه
وبالفعل اشتراه ولم يكمل الانتريه سوى ال3 ايام
فاذا بابن هذا الرجل اثاء لعبه قام بخدش الانتريه
ورسم عليه وافقده مظهره فلما راى الاب هذا جن جنونه
فذهب لابنه وانهال عليه بالضربات بشده
وكانت الام تحاول الدفاع عن ابنها ولكنها لم تستطيع
وقال لها انتى طالق
بسبب انها تحاول ان تبعد ابنه عنه
وذهبت الى غرفتها تبكى
بعد ان ضرب الاب ابنه ذهب به ليربطه فى كرسى
ولما سمعت الام ان الاب توقف عن الضرب
ظنت ان زوجها ترك ابنه وحن قلبه عليه
ولما خرجت من غرفتها وجدت ابنها ملقى على الارض ومربوط بكرسى
وكان لون ذراعه بداء يميل للون الاسود
ففزعت الام وصرخت وذهبت هى والاب بابنهم الى المستشفى
فاذا بالطبيب يقول لهم ان ابنهم اصابته غرغرينه فى يده
بسبب قوة الربط مما ادى الى توقف سريان الدم لفتره كبيره
فلابد من بتر يده والا سيموت
فما كان من الاب الا ان يوافق على بتر يد ابنه
وكان الحزن والالم ووالندم على وجه الاب
ولماذا هذا كله بسبب الغضب والعصبيه
وبعد ان بترو يد الطفل
ظل الطفل كلما شاهد والده يقول له هذه الكلمات التى كانت تقطع وتدمر قلب الاب" ابى ارجوكى ارجع لى يدى ولن العب عند الانتريه مرة اخرى "
نصيحة
تمالك نفسك وقت الغضب
فى احدى خطبة الخاصه بتربيه الابناء
كان هناك اب ليس لديه سوى ابن وحيد عمرة 4 سنوات
فلم يكن لديهم فى شقتهم انتريه
فقرر الاب ان يدخر المال ليشتريه
لان حالته الماديه كانت صعبه
وبعد ان ادخر ثمن الانتريه ذهب ليشتريه
وبالفعل اشتراه ولم يكمل الانتريه سوى ال3 ايام
فاذا بابن هذا الرجل اثاء لعبه قام بخدش الانتريه
ورسم عليه وافقده مظهره فلما راى الاب هذا جن جنونه
فذهب لابنه وانهال عليه بالضربات بشده
وكانت الام تحاول الدفاع عن ابنها ولكنها لم تستطيع
وقال لها انتى طالق
بسبب انها تحاول ان تبعد ابنه عنه
وذهبت الى غرفتها تبكى
بعد ان ضرب الاب ابنه ذهب به ليربطه فى كرسى
ولما سمعت الام ان الاب توقف عن الضرب
ظنت ان زوجها ترك ابنه وحن قلبه عليه
ولما خرجت من غرفتها وجدت ابنها ملقى على الارض ومربوط بكرسى
وكان لون ذراعه بداء يميل للون الاسود
ففزعت الام وصرخت وذهبت هى والاب بابنهم الى المستشفى
فاذا بالطبيب يقول لهم ان ابنهم اصابته غرغرينه فى يده
بسبب قوة الربط مما ادى الى توقف سريان الدم لفتره كبيره
فلابد من بتر يده والا سيموت
فما كان من الاب الا ان يوافق على بتر يد ابنه
وكان الحزن والالم ووالندم على وجه الاب
ولماذا هذا كله بسبب الغضب والعصبيه
وبعد ان بترو يد الطفل
ظل الطفل كلما شاهد والده يقول له هذه الكلمات التى كانت تقطع وتدمر قلب الاب" ابى ارجوكى ارجع لى يدى ولن العب عند الانتريه مرة اخرى "
نصيحة
تمالك نفسك وقت الغضب
فممكن فى ساعه الغضب نفعل اشياء نندم عليها العمر باكملة
18 التعليقات:
ساعه الغضب نفعل اشياء نندم عليها العمر باكملة
هذا الأب يحتاج إلى مشفى المجانين كان عليه أن يتمالك نفسه أو يعاقب إبنه بالكلام مش بالضرب
يخرب بيتو شو بفيد الندم هلأ .... هالولد رح يبقى ناقم على أبوه كل حياتو
حرام عليه كم ثمن الانترية مقابل يد الطفل حسبنا الله و نعم الوكيل
حسبى اللة ونعم الوكيل
رجل مجنون مش للدرجادي
نفدي اولادنا بكل غالي
ده خساره فيه يكون اب
لا حول ولا قوة الا بالله
قد لا نعلم مدي تعب هذا الاب في حياتة وهو يحسب لكل شي يفعلة وحريص جدا على كل مايمتلك لنه يعلم لم ياتية كل شي سوي بلتعب والمشقة وربماء في اذلال حتي يحصل على مايريد وهذا كانت ردت فعلة بولدة ولكن لا تبررة بمافعل وان كان نادم فلخسارة هنا يد الولد وهذى لا تعوض خلاف الحالة النفسية لهذا الطفل المسكين الذي يعيش طول حياتة بدون ذراع
وهو يترجي ابوة ارجعلى ذراع ولن اكررها وهذا الكلمات التي قالها الطفل وهو مدرك انها لا ترجع وانما تانيب الضمير للاب وحزنة على يدة فماذا تخبي الايام الجاية لهذا الطفل
اغبى اب في عالم -_-
طفل عمره أربعة سنوات إن لم يكن إبن لن أفعل فيه هذا
والسبب يرجع للواذع الدينى .
ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل اولادنا هم اعيننا فكيف لاحد ان يؤدي عينه
والي صار انقطعت يده
الله يقطع رائسه الابلا الحقير لماذا فعل هاكذا بابنه
لمذا تدعون على الاب الاترون انه نال عقابه من منا يصبر إذا رأى مكروها يصيب إبنه فكيف إن كان هو المتسبب له فيه لا إأجد عقوبة له أكبر من العذاب كلما نظر إلى إبنه.
المهم أن نعتبر نحن
حدث هذا في دائــــــرة فوكــــــــــة ولاية تـــيبازة في الجـزائر
انا لا اعتقد ان هذه قصة حقيقية انما من نسج الخيال لجلب العواطف
فلا اتخبل ان يقوم اب بفلذة كبده مثل هذا الامر حتى لو اشعل البيت كله
وقد وردت هذه القصة نفس الموضوع بعدة روايات مختلفة
ربنا يكون في عون هذا الولد
إرسال تعليق