اليكم قصة هذه الفتاة التي ماتت في حمام المدرسة..
هذه القصه حدثت بالفعل لفتاة فى مقتبل العمر
تدرس فى الصف الاول المتوسط
كانت الحياة السريه لهذه الفتاه بها الكثير من المشاكل وكانت دائمة التفكير فى حياتها
فبينما هى جالسه فى الفصل فطلبت المعلمة منهم نقل الواجبات المنزليه من على السبورة وحذرت من لم يحضر معه هذا الواجب فى الغد سيعاقب عقابا شديد وسيتجعله يجلس وحيدا فى حمام المدرسه
وانتها اليوم الدراسى وذهبت الفتاه لمنزلها ولكن فور دخولها المنزل فاذا بوالدها يضرب والدتها
هذا هو حال كل يوم فهذه المشاكل الاسريه لا تنتهى فى حياة هذه الطفله
وبينما امها تصرخ وتطلب ان ينجدها احد من زوجها
فاذا باخوات هذه الفتاه يطلبون منها التدخل لانقاذ والدتها
فلم تتمالك الفتاة المسكينة نفسها وغلقت على نفسها باب غرفتها وظلت تبكى بشده مما يحدث فى البيت
ومن كثرة المشاكل الاسريه
وبعد ان انتهت المشكله بين الام والاب فذهبت الام الى غرفة الفتاة وزلت الام تبكى وتشتكى لابنتها الصغيره
وقالت الام لابنتها انا على استعداد لتحمل كل هذا من اجلكم
مر الوقت سريعا على الفتاة ومازالت لم تقم بكتابة الواجب المطلبو منها
فظلت تبكى الفتاة على ظروفها التى جعلت منها بدلا من ان تكون فتاة فى سن الزهور ان تكون كسيدة عجوز
فنامت الفتاة واستيقظت فى اليوم التالى واستعدت الى الذهاب الى المدرسه
وذهبت بالفعل الى مدرستها والحزن يملاء وجهها فباتت لا تبتسم ابدا
وجاء وقت حصة المعلمة التى طلبت منهم ان يحضرو بالواجب المنزلى فهى معلمة ليس لديها قلب
فطلبت من التلاميذ اخراج الدفاتر التى بها الواجب كى تراه
قام جميع الفتيات بتسليم دفتر الواجب الا هذه الفتاة المسكينة
فقالت لها المعلمة " اين الواجب الخاص بكى "
قالت لها الفتاه " لم استطع حل هذا الواجب نظرا لظروف حدثت فى المنزل
فقالت لها المعلمة اتبعينى
قالت لها الفتاه الى اين نذهب
فلم ترد هذه المعلمة على الفتاة ... وعندما وصلت الفتاة الى المعلمة فاذا بها تنهال على الفتاة بالضرب
كانت معها مسطرة قوية تضرب بها التلاميذ
وظلت تضرب هذه الفتاة المسكينة .. وماكان من الفتاة الا ان تصرخ وتقول لها ارحمينى
ولكن المعلمة كان قلبها قاسي جدا
فقالت المعلمة " انا قلت من لم يحضر الواجب ساقوم بحبسة فى حمام المدرسه
كى تحل واجبها المدرس داخل الحمام
فطلبت من الفتاة احضار دفترها ثم اخذتها معها الى حمام المدرسة واغلقته عليها
وعادت مرة اخرى الى الفصل
وانتهى اليوم الدراسى ومازالت الفتاة داخل حمام المدرسة نظرا لانها كانت الحصة الاخيره
فانصرف جميع من فى المدرسة ونسيت المعلمة ان تخرج هذه الفتاة
فلما شعرت الفتاة ان المدرسة لا يوجد بها احد فصرخت بشده وطرقت الباب
ولكن كان الكل خرج من المدرسه
وكان اهل هذه الفتاة فى انتظارها ان تعود فى اتوبيس المدرسه
ولكنها لم تحضر
فذهبو اهلها الى المدرسة ولكنهم لم يجدو احد
وظلو يبحثون عن حارس المدرسه ولكنه كان غير متواجد
فذهب والد الفتاة الى مركز الشرطة كى يبلغ باختفاء ابنتة
وفى اليوم التالى ذهب الجميع الى المدرسة
واثناء تناول المعلمين وجبة فطار معا فاذا باحدى المعلمات تقول ان فتاة من المدرسة اختفت ولم تعد لاهلها
فصعقت المعلمة التى كانت قد حبست هذه الفتاة وتذكرتها
وخرجت تجرى وتصرخ حتى صعدت الى اخر دور فى المدرسة وهو المكان التى تركت فيه الفتاة
وذهب خلفها الجميع كى يعرفو ما سبب صراخها بهذه الطريقه
وعندما فتحت باب حمام المدرسة المتواجد فى اخر دور
فصعق الجميع من المشهد
انها الفتاة التائهه , ملقاة على الارض ولا تحرك ساكنا
فلقت ماتت الفتاة من خوفها الشديد
وكانت المعلمة التى حبستها تصرخ من هول المنظر
فطالب اهل الفتاة ان يتم اعدام هذه المعلمة عديمة القلب والاحساس
ولكن وفاة هذه الفتاة البريئه جعل والدها يرجع الى طريق الحق ويهتم باسرته ولا يضرب زوجته
وهداه الله وبداء يهتم باسرتة واطفاله , وكان دائما يبكى ويقول انه السبب فى موت ابنته
لعدم اهتمامة بهم وانه هو سبب عدم تركيزه فى دراستهم
هذه القصه حدثت بالفعل لفتاة فى مقتبل العمر
تدرس فى الصف الاول المتوسط
كانت الحياة السريه لهذه الفتاه بها الكثير من المشاكل وكانت دائمة التفكير فى حياتها
فبينما هى جالسه فى الفصل فطلبت المعلمة منهم نقل الواجبات المنزليه من على السبورة وحذرت من لم يحضر معه هذا الواجب فى الغد سيعاقب عقابا شديد وسيتجعله يجلس وحيدا فى حمام المدرسه
وانتها اليوم الدراسى وذهبت الفتاه لمنزلها ولكن فور دخولها المنزل فاذا بوالدها يضرب والدتها
هذا هو حال كل يوم فهذه المشاكل الاسريه لا تنتهى فى حياة هذه الطفله
وبينما امها تصرخ وتطلب ان ينجدها احد من زوجها
فاذا باخوات هذه الفتاه يطلبون منها التدخل لانقاذ والدتها
فلم تتمالك الفتاة المسكينة نفسها وغلقت على نفسها باب غرفتها وظلت تبكى بشده مما يحدث فى البيت
ومن كثرة المشاكل الاسريه
وبعد ان انتهت المشكله بين الام والاب فذهبت الام الى غرفة الفتاة وزلت الام تبكى وتشتكى لابنتها الصغيره
وقالت الام لابنتها انا على استعداد لتحمل كل هذا من اجلكم
مر الوقت سريعا على الفتاة ومازالت لم تقم بكتابة الواجب المطلبو منها
فظلت تبكى الفتاة على ظروفها التى جعلت منها بدلا من ان تكون فتاة فى سن الزهور ان تكون كسيدة عجوز
فنامت الفتاة واستيقظت فى اليوم التالى واستعدت الى الذهاب الى المدرسه
وذهبت بالفعل الى مدرستها والحزن يملاء وجهها فباتت لا تبتسم ابدا
وجاء وقت حصة المعلمة التى طلبت منهم ان يحضرو بالواجب المنزلى فهى معلمة ليس لديها قلب
فطلبت من التلاميذ اخراج الدفاتر التى بها الواجب كى تراه
قام جميع الفتيات بتسليم دفتر الواجب الا هذه الفتاة المسكينة
فقالت لها المعلمة " اين الواجب الخاص بكى "
قالت لها الفتاه " لم استطع حل هذا الواجب نظرا لظروف حدثت فى المنزل
فقالت لها المعلمة اتبعينى
قالت لها الفتاه الى اين نذهب
فلم ترد هذه المعلمة على الفتاة ... وعندما وصلت الفتاة الى المعلمة فاذا بها تنهال على الفتاة بالضرب
كانت معها مسطرة قوية تضرب بها التلاميذ
وظلت تضرب هذه الفتاة المسكينة .. وماكان من الفتاة الا ان تصرخ وتقول لها ارحمينى
ولكن المعلمة كان قلبها قاسي جدا
فقالت المعلمة " انا قلت من لم يحضر الواجب ساقوم بحبسة فى حمام المدرسه
كى تحل واجبها المدرس داخل الحمام
فطلبت من الفتاة احضار دفترها ثم اخذتها معها الى حمام المدرسة واغلقته عليها
وعادت مرة اخرى الى الفصل
وانتهى اليوم الدراسى ومازالت الفتاة داخل حمام المدرسة نظرا لانها كانت الحصة الاخيره
فانصرف جميع من فى المدرسة ونسيت المعلمة ان تخرج هذه الفتاة
فلما شعرت الفتاة ان المدرسة لا يوجد بها احد فصرخت بشده وطرقت الباب
ولكن كان الكل خرج من المدرسه
وكان اهل هذه الفتاة فى انتظارها ان تعود فى اتوبيس المدرسه
ولكنها لم تحضر
فذهبو اهلها الى المدرسة ولكنهم لم يجدو احد
وظلو يبحثون عن حارس المدرسه ولكنه كان غير متواجد
فذهب والد الفتاة الى مركز الشرطة كى يبلغ باختفاء ابنتة
وفى اليوم التالى ذهب الجميع الى المدرسة
واثناء تناول المعلمين وجبة فطار معا فاذا باحدى المعلمات تقول ان فتاة من المدرسة اختفت ولم تعد لاهلها
فصعقت المعلمة التى كانت قد حبست هذه الفتاة وتذكرتها
وخرجت تجرى وتصرخ حتى صعدت الى اخر دور فى المدرسة وهو المكان التى تركت فيه الفتاة
وذهب خلفها الجميع كى يعرفو ما سبب صراخها بهذه الطريقه
وعندما فتحت باب حمام المدرسة المتواجد فى اخر دور
فصعق الجميع من المشهد
انها الفتاة التائهه , ملقاة على الارض ولا تحرك ساكنا
فلقت ماتت الفتاة من خوفها الشديد
وكانت المعلمة التى حبستها تصرخ من هول المنظر
فطالب اهل الفتاة ان يتم اعدام هذه المعلمة عديمة القلب والاحساس
ولكن وفاة هذه الفتاة البريئه جعل والدها يرجع الى طريق الحق ويهتم باسرته ولا يضرب زوجته
وهداه الله وبداء يهتم باسرتة واطفاله , وكان دائما يبكى ويقول انه السبب فى موت ابنته
لعدم اهتمامة بهم وانه هو سبب عدم تركيزه فى دراستهم
6 التعليقات:
لا حول ولا قوه الا بالله حتى وان كانت غير حقيقيه فاشكرك عليها يمكن حد يهتم فعلا ان الحياه فى المنزل ومشاكله تؤثر على كل شئ يخص الانسان ومن يعيش معه سبحان الله
سبحان الله
سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انالله وانا إليه راجعون اشكرك لانة لازم الاهل ياخدوا بالهم من الاولاد داخل وخارج المنزل وخصوصا في المدارس
بالنسبة لكم قصة .ولكن حدثت عندنا في سورية منهم من جن ومنهم من شاب رأسه ومنهم من مات
حسبنا بالله ونعما الوكيل :'( ....
ط
كم قلب المعلمة قاااااسي :'( ....
إرسال تعليق