قصة اليوم حدثت لفتاه كان الله فى عونها قصة مؤثره جدا جدا
هى فتاة فى بداية عمرها تم خطبتها على احد الشباب وكانت سعيده معه واحبته بشده
وكانت تجهز كل شىء ليوم الزفاف وهى فى قمة سعادتها
وفى احد الايام قبل الزفاف ذهب الفتاه مع خطيبها من اجل احضار اخر قطعه من الاثاث الذى كانت طلبته من فتره
وتم تجهيزه قبل الزفاف بيوم وذهبو لاستلامه
بعد ان استلمو قطعى الاثاث ذهبو الى المنزل لكى يضعو هذا الاساس فى الشقه
فتخيلو ماذا حدث
بعد كل هذه السعاده والفرح والحب بينهم واعذب الكلمات
اذا بالعريس يطلب منها ان يدخل عليها اليوم ولا ينتظرو للغد
فظلت هذه الفتاه تقنعه ان هذا الشىء لا يمكن ان يحدث قبل الزفاف ولابد ان نصبر للغد
لكن العريس اصر على راية بشده
وظل ينطق بالكلامات التى اشعلت مشاعر الفتاه وسيطر على مشاعرها وتفكيرها
الى ان اقنعها تماما
وفقدت الفتاه عذريتها هذا اليوم اى قبل الزفاف بيوم واحد
ولم يعلم احد عن هذا ولا حتى اهلها
وذهبت بعد ذلك الى منزلها وهى تبكى ولم تقول اى شىء ولا تنطق باى كلمها
كان اهلها منشغلون بالفرحه والزغاريد وكان هذه الفتاه تشعر بالقلق والحزن الشديد لما فعلته مع خطيبها
وكانت تنتظر اللحظه التى تتم فيها الزفه حتى يطمئن قلبها وتذهب مع عريسها الى منزلهم
وجاء اليوم الموعود
يوم زفاف هذه الفتاه على عريسها
وكانت الصدمه
بينما كانت العروس تجهز نفسها وتستعد للبس فستانها الابيض والفرحه تعم الجميع من حولها
فحدث مالم يكن يتوقع ابدااا
بعد كل السعاده والفرح وبعد ان فقدت عذريتها وبعد تجهيزها ولبسها لفستان العرس
اذا بمكالمه تاتى للفتاه
جاءت المكالمه كالصدمه عليها
فقد مات العريس فى حادث سياره
فقددت هذه الفتها وعيها
ولا يعلم مصيرها الان الا الله
ارجو من الله ويتوب عليها ويرحمها
اختى الفتاه اخى الشاب لا تستعجلو على حلال الله فتقعو فى الحرام
وخذو العظه والعبره من غيركم
هى فتاة فى بداية عمرها تم خطبتها على احد الشباب وكانت سعيده معه واحبته بشده
وكانت تجهز كل شىء ليوم الزفاف وهى فى قمة سعادتها
وفى احد الايام قبل الزفاف ذهب الفتاه مع خطيبها من اجل احضار اخر قطعه من الاثاث الذى كانت طلبته من فتره
وتم تجهيزه قبل الزفاف بيوم وذهبو لاستلامه
بعد ان استلمو قطعى الاثاث ذهبو الى المنزل لكى يضعو هذا الاساس فى الشقه
فتخيلو ماذا حدث
بعد كل هذه السعاده والفرح والحب بينهم واعذب الكلمات
اذا بالعريس يطلب منها ان يدخل عليها اليوم ولا ينتظرو للغد
فظلت هذه الفتاه تقنعه ان هذا الشىء لا يمكن ان يحدث قبل الزفاف ولابد ان نصبر للغد
لكن العريس اصر على راية بشده
وظل ينطق بالكلامات التى اشعلت مشاعر الفتاه وسيطر على مشاعرها وتفكيرها
الى ان اقنعها تماما
وفقدت الفتاه عذريتها هذا اليوم اى قبل الزفاف بيوم واحد
ولم يعلم احد عن هذا ولا حتى اهلها
وذهبت بعد ذلك الى منزلها وهى تبكى ولم تقول اى شىء ولا تنطق باى كلمها
كان اهلها منشغلون بالفرحه والزغاريد وكان هذه الفتاه تشعر بالقلق والحزن الشديد لما فعلته مع خطيبها
وكانت تنتظر اللحظه التى تتم فيها الزفه حتى يطمئن قلبها وتذهب مع عريسها الى منزلهم
وجاء اليوم الموعود
يوم زفاف هذه الفتاه على عريسها
وكانت الصدمه
بينما كانت العروس تجهز نفسها وتستعد للبس فستانها الابيض والفرحه تعم الجميع من حولها
فحدث مالم يكن يتوقع ابدااا
بعد كل السعاده والفرح وبعد ان فقدت عذريتها وبعد تجهيزها ولبسها لفستان العرس
اذا بمكالمه تاتى للفتاه
جاءت المكالمه كالصدمه عليها
فقد مات العريس فى حادث سياره
فقددت هذه الفتها وعيها
ولا يعلم مصيرها الان الا الله
ارجو من الله ويتوب عليها ويرحمها
اختى الفتاه اخى الشاب لا تستعجلو على حلال الله فتقعو فى الحرام
وخذو العظه والعبره من غيركم
6 التعليقات:
اللّه يهديكم،ما ادري هل تختلقون هذه القصص لأن بعضها لا يُصدّق،والقصّة هذه مختلقة يستحيل شخص مسلم وباقي له يوم واحد فقط للزواج يقترف مثل هذه الفعلة النكراء وبمن بخطيبته التي ستُصبح زوجته،أمر يستحيل تصديقه.
ههههههه اخي في وقتنا وقع كل شيى
شخص متزوج و يغتصب بنت ةخرى و العكس صحيح
ولله نحن في وقو صعب كتير
حدث مثل هذه القصة تماما ولاشخاص نعرفهم
هذه القصة شفتها في فيلم مصري قديم ونضن أن فتيات العصر الحالي فطنات
نستطيع القول انها صارت في أشهر من قبل ليس في يوم من قبل
هذه القصة حدثت كثيرا
سبحان الله
إرسال تعليق