قصة فتاة تبلغ من العمر 14 عام
اعجبت هذه الفتاه بابن خالها الذى يبلغ 16 سنه
كانت تعجبها شخصيته وكانت تراه ذكى وكان مستواه الدراسى متوسط
فى البدايه لم يكن هناك اى علاقه مجرد كلام كبنت خالته
تقول هذه الفتاه انه كان ينظظر لها نظرات جعلتها تحتار فهى كانت وقتها فى سن 11 سنه
وكان الكل دائما يقولون لى انى اتصرف كالكبار
وظل الوضع كما هو الى ان اصبحت الفتاة فى سنه 14 وابن خالها فى سنه 16
وفى احد الرحلات بدات يحدث بينهم كلام واصبح كل منهم يحكى للاخر عن نفسه
فظلت الفتاة تقول له هل تحب قال لها نعم
فظلت الفتاة تقول له من هى وظلت مصره على ان تعرف من هذه التى احتوت قلبه
فاذا به يقول لها انا معجب بيكى انتى
كان يقول لها دئما انه لا يحادث بنات ولا يعاكس ويكره من يفعل هذا
ظلو فتره ليست بالقصيره يسهرون يوميا حتى الصباح وهم يتكلمون على الهاتف
فى احدى الايام كانت اختها الصغيره تجلس على لاب اخيها
وكانت الاخت الصغيره تكلم صديقتها وقامت صديقتها بارسال صوره لها حتى تشعها للبروفايل
فطلبت من اختها الكبيره ان تثبت لها الصوره على البروافيل
فظلت تبحث عن الصوره حتى وجدتها بجوار ملف اخر
فقامت بوضع صوره البروفايل وذهبت للصلاه ثم عادت مره اخرى
اخذها الفضول لفتح الملف الذى كان متواجد بجوار الصوره
وبالفعل فتحت الملف اذا به كله محادثات لابن خالها مع بنات ومعاكسات
وكانت هناك محادثات جماعيه لابن خالها واخيها وهم يتكلمون مع بنات
فقالت هذه الفتاه لابن خالها عما وجدته فقال لها انا اسف وسامسح كل هذا
فصدقته وعادت تتكلم معه مره اخرى
ولكن كانت كل فتره تجد انه يكذب عليها كثيرا وبدات تشك انه يخدعها
ولكن من شدة حبها له كانت تسامحه
وقال لها فى احد المرات ساعرفك على البنات اللواتى احدثهن
كانت هذه الفتاه لا تستطيع ان تفارق ابن خالها
حتى انها كانت تذاكر بجوار الحاسوب حتى لا تنقطع عن المحادثه معه
فتدنى مستواه الدراسى وصبحت لا اركز واتشاجر دائما مع اخوتى حتى اجلس على الحاسوب
كان اذا طلب منها اى شىء نفذته له من شدة حبها
كان صديقة هذه الفتاه على درايه بعلاقه هذه الفتاه مع ابن خالها
وكانت دائما تنصحها بالابتعاد عنه ولكنها كانت ترفض
وبدات تتكلم مع كل من تعرفهم بحبها لابن خالها وحبه لها
ووصل الشك الى اخو هذه الفتاه ان هناك علاقه بين اخته وابن خاله
وفى احد الايام قال لها ابن خالها انه لا يوجد لزوم لوجوده معها فصدمت الفتاه من الكلام
وتذكرت نصائح زميلاتها لها بالابتعاد عنه تماما
وعلى الرغم من كلامه الجارح لها قررت ايضا الاستمرار فى الحديث معه
ويوم ورا يوم بدات تشعر بان كرامتها تهان
فقامت بحذفه من الاصدقاء ومن موبايلها
فحاول هو ان يصل لها مره اخرى ويقول لها انه كان يمزح ولا يتكلم جديا
ويقول لها انها اغلى شىء عنده ومدى اهميتها له كل هذا عبر الرسائل القصيره SMS
ظلت هذه الفتاة فى حيرة وعذاب فاصبحت لا تستطيع ان تاكل ودائما تفكر
واصاب وجهها شحوب تناقص وزنها بشده اصبحت ضعيفه جدا
اصبحت فى حالة اكتئاب شديده لا تتكلم ولا تضحك بعد ان كانت مرحة جدا
فبعد ان حاول ابن خالها فقط مره او مرتين الوصول لها ولم يستطع
لم يحاول مره اخرى وكان لا ياتى الى منزلهم حتى لا يراها فلم تكن تعلم هذه الفتاة لماذا لا يريد رؤيتها
ولكن عاد مره اخرى ليحاول ان يراها فكان يذهب لمنزل جدها التى كانت تتواجد فيه بكثره
ولكن كانت الفتاه لا تريد ان تراه او يراها
فطلب من صديقاته على الانترنت ان يتحدثو اليها ولكن كانت رافضه تماما
فتقول الفتاه ان ثقة اهلى فى وكرامتى اهم بكثييييييير من وجود شخص مثله معى لانه كان كالثعلب
ويحادث الفتيات امامى ولا يهتم بى وكان يفعل اشياء غريبه
ولكن حبى الشديد لى اعمانى عن كل هذا
وتقول فى نهاية قصتها " كم انا نادمه كل الندم على ما فعلته وعلى معرفتى به "
العبره من هذه القصه
لا تجعلى نفسك عرضه ان تهان كرامتك
انتى ملكة فلقد اعزك الله فلماذا تتنازلين عن هذه العزه والكرامه
اعجبت هذه الفتاه بابن خالها الذى يبلغ 16 سنه
كانت تعجبها شخصيته وكانت تراه ذكى وكان مستواه الدراسى متوسط
فى البدايه لم يكن هناك اى علاقه مجرد كلام كبنت خالته
تقول هذه الفتاه انه كان ينظظر لها نظرات جعلتها تحتار فهى كانت وقتها فى سن 11 سنه
وكان الكل دائما يقولون لى انى اتصرف كالكبار
وظل الوضع كما هو الى ان اصبحت الفتاة فى سنه 14 وابن خالها فى سنه 16
وفى احد الرحلات بدات يحدث بينهم كلام واصبح كل منهم يحكى للاخر عن نفسه
فظلت الفتاة تقول له هل تحب قال لها نعم
فظلت الفتاة تقول له من هى وظلت مصره على ان تعرف من هذه التى احتوت قلبه
فاذا به يقول لها انا معجب بيكى انتى
كان يقول لها دئما انه لا يحادث بنات ولا يعاكس ويكره من يفعل هذا
ظلو فتره ليست بالقصيره يسهرون يوميا حتى الصباح وهم يتكلمون على الهاتف
فى احدى الايام كانت اختها الصغيره تجلس على لاب اخيها
وكانت الاخت الصغيره تكلم صديقتها وقامت صديقتها بارسال صوره لها حتى تشعها للبروفايل
فطلبت من اختها الكبيره ان تثبت لها الصوره على البروافيل
فظلت تبحث عن الصوره حتى وجدتها بجوار ملف اخر
فقامت بوضع صوره البروفايل وذهبت للصلاه ثم عادت مره اخرى
اخذها الفضول لفتح الملف الذى كان متواجد بجوار الصوره
وبالفعل فتحت الملف اذا به كله محادثات لابن خالها مع بنات ومعاكسات
وكانت هناك محادثات جماعيه لابن خالها واخيها وهم يتكلمون مع بنات
فقالت هذه الفتاه لابن خالها عما وجدته فقال لها انا اسف وسامسح كل هذا
فصدقته وعادت تتكلم معه مره اخرى
ولكن كانت كل فتره تجد انه يكذب عليها كثيرا وبدات تشك انه يخدعها
ولكن من شدة حبها له كانت تسامحه
وقال لها فى احد المرات ساعرفك على البنات اللواتى احدثهن
كانت هذه الفتاه لا تستطيع ان تفارق ابن خالها
حتى انها كانت تذاكر بجوار الحاسوب حتى لا تنقطع عن المحادثه معه
فتدنى مستواه الدراسى وصبحت لا اركز واتشاجر دائما مع اخوتى حتى اجلس على الحاسوب
كان اذا طلب منها اى شىء نفذته له من شدة حبها
كان صديقة هذه الفتاه على درايه بعلاقه هذه الفتاه مع ابن خالها
وكانت دائما تنصحها بالابتعاد عنه ولكنها كانت ترفض
وبدات تتكلم مع كل من تعرفهم بحبها لابن خالها وحبه لها
ووصل الشك الى اخو هذه الفتاه ان هناك علاقه بين اخته وابن خاله
وفى احد الايام قال لها ابن خالها انه لا يوجد لزوم لوجوده معها فصدمت الفتاه من الكلام
وتذكرت نصائح زميلاتها لها بالابتعاد عنه تماما
وعلى الرغم من كلامه الجارح لها قررت ايضا الاستمرار فى الحديث معه
ويوم ورا يوم بدات تشعر بان كرامتها تهان
فقامت بحذفه من الاصدقاء ومن موبايلها
فحاول هو ان يصل لها مره اخرى ويقول لها انه كان يمزح ولا يتكلم جديا
ويقول لها انها اغلى شىء عنده ومدى اهميتها له كل هذا عبر الرسائل القصيره SMS
ظلت هذه الفتاة فى حيرة وعذاب فاصبحت لا تستطيع ان تاكل ودائما تفكر
واصاب وجهها شحوب تناقص وزنها بشده اصبحت ضعيفه جدا
اصبحت فى حالة اكتئاب شديده لا تتكلم ولا تضحك بعد ان كانت مرحة جدا
فبعد ان حاول ابن خالها فقط مره او مرتين الوصول لها ولم يستطع
لم يحاول مره اخرى وكان لا ياتى الى منزلهم حتى لا يراها فلم تكن تعلم هذه الفتاة لماذا لا يريد رؤيتها
ولكن عاد مره اخرى ليحاول ان يراها فكان يذهب لمنزل جدها التى كانت تتواجد فيه بكثره
ولكن كانت الفتاه لا تريد ان تراه او يراها
فطلب من صديقاته على الانترنت ان يتحدثو اليها ولكن كانت رافضه تماما
فتقول الفتاه ان ثقة اهلى فى وكرامتى اهم بكثييييييير من وجود شخص مثله معى لانه كان كالثعلب
ويحادث الفتيات امامى ولا يهتم بى وكان يفعل اشياء غريبه
ولكن حبى الشديد لى اعمانى عن كل هذا
وتقول فى نهاية قصتها " كم انا نادمه كل الندم على ما فعلته وعلى معرفتى به "
العبره من هذه القصه
لا تجعلى نفسك عرضه ان تهان كرامتك
انتى ملكة فلقد اعزك الله فلماذا تتنازلين عن هذه العزه والكرامه
8 التعليقات:
عايز الغي الاشتراك اعمل ايه
قصة كثير روعة
قصه حلوه وتتحدث عن عزه النفس والكرامه فعلان
كلام روعه
thank you
اخبار السيارات
تشبه قصتي كثيرا ارجوكم انصحوني ما افعل انا جد خائفة
إرسال تعليق